نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 1 صفحه : 197
فإن وافق القرآن فخذوها وإلا فدعوها" [1] . (ابن عساكر عن علي) .
995 – "عليكم بكتاب الله وسترجعون إلى قوم يحبون الحديث عني ومن قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار فمن حفظ شيئا فليحدث به". (ابن الضريس عن عقبة بن عامر حم ك عن أبي موسى الغافقي) . 996 – "عليكم بكتاب الله فإنكم سترجعون إلى قوم يشتهون الحديث عني فمن عقل شيئا فليحدث به ومن افترى علي فليتبوأ مقعدا وبيتا من جهنم". (طب عن مالك بن عبد الله الغافقي) .
997 – "ألا إنها ستكون فتنة قيل ما المخرج منها يا رسول الله قال كتاب الله فيه نبأ من قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم هو الفصل ليس بالهزل من تركه من جبار قصمه الله ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله وهو حبل الله المتين وهو الذكر الحكيم وهو الصراط المستقيم وهو الذي لا تزيغ به الأهواء ولا تلتبس به الألسنة ولا تشبع منه العلماء ولا يخلق عن كثرة الرد ولا تنقضي عجائبه، هو الذي لم تنته الجن إذ سمعته حتى قالوا: {إنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ} من قال به صدق ومن عمل به أجر، ومن حكم به عدل ومن دعا إليه هدى إلى صراط مستقيم". (ش ت وضعفه عن علي) . [1] كذا ولعله الأصح فخذوه وإلا فدعوه.
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 1 صفحه : 197