responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الخفاء - ط القدسي نویسنده : العجلوني    جلد : 2  صفحه : 423
وبعضهم يحمله إن أضر بأهل ذلك المقام وإلا لاوباب مسح الوجه واليدين بعد الدعاء ما صح فيه حديث.
وباب موت الفجأة ما صح فيه شئ.
وحديث أنها راحة للمؤمن وأخذة أسف للكافر.
ما ثبت فيه شئ.
وباب الملاحم والفتن والمروى في ذلك: أن أمير المؤمنين علي قال للزبير في يوم الجمل أنشدك الله هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في سقيفة بني فلان يقول: ليقاتلنك وأنت ظالم له ... لم يثبت ولم يصححه أهل الحديث.
وباب ظهور آيات القيامة في الشهور المعينة، ومن المروي فيه: يكون في رمضان هدة وفي شوال همهمة ... إلى غير ذلك ما ثبت فيه شئ ومجموعه باطل.
وباب الإجماع حجة لم يصح فيه حديث.
وباب القياس حجة لم يثبت فيه شئ.
وباب المولودين بعد المائة لم يثبت فيه شئ.
وباب وصف ما يقع بعد مائة وثلاثين سنة وبعد مائتي سنة وبعد ثلاثمائة سنة ومذمة أولئك القوم ومدح الإنفراد والتجرد
في ذلك مجموعه باطل ومفترى.
وحديث: الغرباء ثلاثة قرآن في جوف ظالم، ومصحف في بيت لا يقرأ فيه، ورجل صالح بين قوم سوء باطل.
وباب ظهور الآيات بعد المائتين لم يثبت فيه شئ.
وباب مذمة الأولاد في آخر الزمان وقول: لئن يربي أحدكم جرو كلب خير له من أن يربي ولدا، وحديث: يكون المطر فيضا والولد غيظا..لم يثبت من هذه الأحاديث شئ.
وباب تحريم القرآن بالألحان والتغني لم يثبت فيه شئ، بل ورد خلاف ذلك في الصحيح وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة يوم الفتح وهو يقرأ سورة الفتح ويرجع فيها، قال الراوي والترجيع آآ آ.
وباب تحليل النبيذ لم يصح فيه شئ.
وباب إذا سمعتم عني حديثا فاعرضوه على كتاب الله فإن وافقه فاقبلوه وإلا فردوه لم يثبت فيه شئ، وهذا الحديث من أوضع الموضوعات، بل صح خلافه: ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه.
وجاء في حديث آخر صحيح: لا ألفين أحدكم متكئا على متكأ يصل إليه عني حديث فيقول لا نجد هذا الحكم في القرآن ألا وإني أوتيت القرآن ومثله معه.
وباب انتفاع أهل العراق بالعلم والمشي إلى طلب العلم حافيا والتملق في طلب العلم وعقوبة المعلم الجائر على الصبيان والدعاء

نام کتاب : كشف الخفاء - ط القدسي نویسنده : العجلوني    جلد : 2  صفحه : 423
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست