responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الخفاء - ط القدسي نویسنده : العجلوني    جلد : 1  صفحه : 464
بحديث نقله النجم عن الشافعي، قال وفي معناه ما أخرجه أبو نعيم عن قتادة قال ابن آدم إن كنت لا تريد أن تأتي الخير إلا بنشاط فإن نفسك إلى السآمة وإلى الفترة وإلى الملل ولكن المؤمن هو المتحامل والمؤمن المتقوي، فإن المؤمنين نعم العجاجون إلى الله بالليل والنهار، وما زال المؤمنون يقولون ربنا ربنا في السر والعلانية حتى يستجاب لهم.
1518 - (سيروا على سير أضعفكم) قال في المقاصد لا أعرفه بهذا اللفظ، ولكن معناه في قوله صلى الله عليه وسلم أقدر القوم بأضعفهم فإن فيهم الكبير والسقيم والبعيد وذا الحاجة، ورواه الشافعي في مسنده وكذا الترمذي وحسنه، وابن ماجه والحاكم وقال على شرط مسلم، وابن خزيمة وصححه والحارث بن أبي أسامة عن أبي هريرة رفعه يا أبا هريرة إذا كنت إماما فقس الناس بأضعفهم، وفي لفظ فاقتد بأضعفهم - الحديث، وقال القاري لكن معناه في قوله صلى الله عليه وسلم أم الناس واقتد بأضعفهم انتهى، وما أحسن قول ابن الفارض قدس سره: وسيروا على سيري فإني ضعيفكم ... وراحلتي بين الرواحل ضالع
وقال النجم في معناه ما أخرجه الشافعي والترمذي وحسنه وابن ماجه والحاكم وابن خزيمة وصححاه عن عثمان بن أبي العاص بلفظ أقدر القوم بأضعفهم فإن فيهم الكبير والسقيم والبعيد وذا الحاجة، وعند أبي داود والنسائي بأسانيد صحيحة عنه قلت يا رسول الله اجعلني إمام قومي قال أنت إمامهم واقتد بأضعفهم واتخذ مؤذنا لا يأخذ على أذانه أجرا انتهى.
1519 - (" السيف محاء للخطايا " وكذا " السيف لا يمحو النفاق ") كلاهما سيأتي في " ما ترك القاتل على المقتول من ذنب " عن ابن عمر بلفظ: " إن السيف."
1520 - (سين بلال عند الله تعالى شين) قال ابن كثير ليس له أصل ولا يصح وتقدم في: " أن بلالا لكن قال ابن قدامة في مغنيه: روي أن بلالا كان يقول " أسهد " يجعل الشين سينا والمعتمد الأول فقد ترجمه غير واحد بأنه كان أندى الصوت حسنه، فصيح الكلام، وقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحب رؤيا الآذان عبد الله بن زيد ألق عليه - أي على

نام کتاب : كشف الخفاء - ط القدسي نویسنده : العجلوني    جلد : 1  صفحه : 464
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست