نام کتاب : كشف الخفاء - ت هنداوي نویسنده : العجلوني جلد : 2 صفحه : 64
1708- العباد عباد الله والبلاد بلاد الله، فحيث وجدت خيرًا فأقم واتق الله[1].
قال النجم: رواه التيمي عن الزبير. وتقدم في الباء الموحدة بلفظ آخر.
1709- "عجب ربنا من شاب ليس له صبوة" [2].
تقدم في: "إن الله يحب الشاب التائب".
1710- "عجب ربنا من قوم يقادون إلى الجنة بالسلاسل".
رواه أحمد والبخاري وأبو داود عن أبي هريرة. وفي رواية للبخاري: "عجب الله من قوم يدخلون الجنة بالسلاسل"،
ورواه الطبراني عن أبي أمامة، وأبو نعيم عن أبي هريرة، بلفظ: "عجبت لأقوام يساقون إلى الجنة بالسلاسل وهم كارهون".
1711- عجبت لمن يشتري المماليك بماله، ثم يعتقهم، كيف لا يشتري الأحرار بمعروفه فهو أعظم ثوابًا[3].
رواه أبو الغنائم النرسي في قضاء الحوائج عن ابن عمر.
1712- عجر بجر.
قال النجم: كلام يقوله الناس إذا سمعوا كلامًا مخلطًا فيه، وليس بحديث.
وفي تهذيب الكمال للحافظ المزي قال مجاهد عن الشعبي: "رأى علي بن أبي طالب طلحة بن عبيد الله ملقي في بعض الأودية، وتحت نجوم السماء، ثم قال: إلى الله أشكو عجري وبجري". قال الأصمعي: عجري وبجري سرائري وأحزاني التي تموج في جوفي. انتهى.
وفي القاموس: عجره وبجره عيوبه وأحزانه، أو ما أبدى وما أخفى، انتهى.
وفي حديث أم زرع في الصحيحين: وقالت الثانية: زوجي لا أبث خبره، إني أخاف أن لا أذره، أن أذكره أذكر عجره وبجره. [1] انظر حديث "924". [2] انظر حديث "748". [3] ضعيف "3685".
نام کتاب : كشف الخفاء - ت هنداوي نویسنده : العجلوني جلد : 2 صفحه : 64