responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الأستار عن زوائد البزار نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 3  صفحه : 206
عَطَائِهِ، أَرَادَ أَنْ يَبْتَاعَ بِهَا خَادِمًا لأَهْلِهِ، وَلَقَدْ تُوُفِّيَ فِي اللَّيْلَةِ الْمُتَوَفَّى فِيهَا عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ، وَكَانَتْ إِحْدَى وَعِشْرِينَ مِنْ رَمَضَانَ.
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُ رَوَى أَبُو رَزِينٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ إِلا هَذَا.

مَنَاقِبُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ
2576 - حَدَّثَنَا أَبُو الْمطيرقِ دَاوُدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْحَزَّازُ , وَمُحَمَّدُ بْنُ عُقْبَةَ السَّدُوسِيُّ قَالا: ثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ سَعْدٍ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! مَنْ أَنَا؟ قَالَ: «أَنْتَ سَعْدُ بْنُ مَالِكِ بْنِ وُهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ، مَنْ قَالَ غَيْرَ هَذَا، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ» .
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُهُ يُرْوَى مَرْفُوعًا إِلا عَنْ سَعْدٍ، وَلا نَعْلَمُ لَهُ إِسْنَادًا غَيْرَ هَذَا، وَلا نَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ إِلا ابْنُ عُيَيْنَةَ.
2577 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبٍ , وَمُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى، قَالا: ثنا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَرْوِيُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ سَعْدٍ قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَدْرًا، وَمَا لِي غَيْرُ شَعْرَةٍ وَاحِدَةٍ، ثُمَّ أَكْثَرَ اللَّهُ لِي مِنَ اللِّحَى بَعْدُ.
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُ رَوَاهُ إِلا سَعْدٌ، وَلا رُوِيَ عَنْهُ بِهَذَا اللَّفْظِ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ، وَقَوْلُهُ «وَمَا لِي غَيْرُ شَعْرَةٍ» يَعْنِي: مَا لِي إِلا ابْنَةٌ وَاحِدَةٌ , «ثُمَّ أَكْثَرَ اللَّهُ لِي مِنَ اللِّحَى» يَعْنِي: مِنَ الْوَلَدِ.
2578 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ،

نام کتاب : كشف الأستار عن زوائد البزار نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 3  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست