responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الأستار عن زوائد البزار نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 432
ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلابَةَ، عَنْ أَبِي الْمُهَلَّبِ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَعْنُ الْمُؤْمِنِ كَقَتْلِهِ» .
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُهُ يُرْوَى إِلا عَنْ عِمْرَانَ وَثَابِتِ بْنِ الضَّحَّاكِ، وَحَدِيثُ عِمْرَانَ أَحْسَن إِسْنَادًا وَعِمْرَانُ أَجَلُّ، وَلا نَعْلَمُ رَوَى هَذَا إِلا حَمَّادٌ.
2036 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، ثنا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الأَعْمَشَ، وَالْعَلاءَ بْنَ الْمُسَيَّبِ يُحَدِّثَانِ عَنْ خَيْثَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، رَفَعَهُ، قَالَ: «سِبَابُ الْمُؤْمِنِ كَالْمُشْرِفِ عَلَى الْهَلَكَةِ» .
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُهُ بِهَذَا اللَّفْظِ إِلا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو.

بَابُ التَّعْيِيرِ بِالنَّسَبِ
2037 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ وَهْبٍ الْعَلافُ، ثنا يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: سَبَبْتُ رَجُلا فِي الإِسْلامِ بِأُمٍّ لَهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَاسْتَعْدَى عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ فِيكَ لَشُعْبَةً مِنَ الْكُفْرِ» ، فَلَمَّا ذَكَرَ الْكُفْرَ اضْطَرَبَتْ رِجْلايَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لا أَسُبُّ مُسْلِمًا بَعْدَهُ أَبَدًا.
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ إِلا بِهَذَا الإِسْنَادِ.

بَابٌ فِيمَنْ سَابَبَ
2038 - حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَالِدٍ، حَدَّثَنِي أَبِي يُوسُفُ بْنُ

نام کتاب : كشف الأستار عن زوائد البزار نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 432
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست