responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع الأصول نویسنده : ابن الأثير، أبو السعادات    جلد : 9  صفحه : 496
7208 - (د) أبو أيوب - رضي الله عنه -: أنه سمع رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم- يقول: «ستفتح عليكم الأمصارُ، وستكون جنود مُجَنَّدة، يُقطَع عليكم فيها بُعوث، يكره الرجل منكم البَعْث فيها، فيتخلَّص من قومه، ثم يتصفَّح القبائلَ، يَعْرِض نفسَه عليهم، يقول: مَنْ أكْفِه بَعْثَ كذا؟ من أكفه بَعْثَ كذا؟ ألا فذلك الأجيرُ إلى آخِرِ قَطْرة من دمه» أخرجه أبو داود [1] .
S (بعوثاً) البعوث: جمع بعث، وهم طائفة من الجيش يُبعثون في الغزو كالسريَّة.

[1] رقم (2525) في الجهاد، باب في الجعائل في الغزو، وفي سنده أبو سورة ابن أخي أبي أيوب الأنصاري، وهو ضعيف.
Mأخرجه أحمد (5/413) قال:حدثنا يزيد بن عبد ربه. وفي (5/413) قال:حدثنا علي بن بحر، هو ابن بري. وأبو داود (2525) قال:حدثنا إبراهيم بن موسى الرازي (ح) وحدثنا عمرو بن عثمان.
أربعتهم - يزيد،وعلي، وإبراهيم،وعمرو- عن محمد بن حرب الخولاني قال:حدثنا أبو سلمة، سليمان بن سليم، عن يحيى بن جابر،قال:سمعت ابن أخي أبي أيوب،فذكره. في سنده أبو سورة بن أخي أبي أيوب الأنصاري وهو ضعيف.
7209 - (س) أبو هريرة - رضي الله عنه - قال: «وعدَنا رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم- غَزوة الهند، فإن أدركتُها أُنفِق فيها نفسي ومالي، فإن قتلتُ كنتُ أفضلَ الشهداء، وإن رجعتُ فأنا أبو هريرة المحرَّر» أخرجه النسائي [1] .

[1] 6 / 42 في الجهاد، باب غزوة الهند، وفي سنده جبر بن عبيدة، قال الحافظ في " التهذيب ": قرأت بخط الذهبي: لا يعرف من ذا، والخبر منكر.
Mأخرجه أحمد (2/228) قال:حدثنا هشيم. والنسائي (6/42) قال:أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم. قال:حدثنا زكريا بن عدي.. قال:حدثنا عبيد الله بن عمرو، عن زيد بن أبي أنيسة. (ح) قال: وأنبأنا هشيم. وفي (6/42) قال: حدثني محمد بن إسماعيل بن إبراهيم. قال: حدثنا يزيد. قال:أنبأنا هشيم.
كلاهما - هشيم، وزيد بن أبي أنيسة - عن سيار أبي الحكم، عن جبر بن عبيدة، فذكره. وفي سنده جبر ابن عبيدة، قال الحافظ في «التهذيب» قرأت بخط الذهبي، لا يعرف من ذا، والخبر منكر.
نام کتاب : جامع الأصول نویسنده : ابن الأثير، أبو السعادات    جلد : 9  صفحه : 496
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست