responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع الأصول نویسنده : ابن الأثير، أبو السعادات    جلد : 8  صفحه : 344
6131 - (د) [محمد بن شهاب] الزهري - رحمه الله - قال: بلغني «أن رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم- افتتح خيبر عَنْوَة بعد القتال، ونزل مَنْ نَزَلَ من أهلها على الجلاء بعد القتال» . أخرجه أبو داود [1] .
S (الجَلاء) : النَّفي عن الأوطان.

[1] رقم (3018) في الخراج والإمارة، باب ما جاء في حكم أرض خيبر بلاغاً، وإسناده معضل.
Mأخرجه أبو داود (3018) حدثنا ابن السرح، ثنا ابن وهب، أخبرني يونس بن يزيد، عن ابن شهاب، قال: فذكره.
وإسناده معضل.
6132 - (د) عبد الله بن سلمان [1] - رحمه الله - أن رجلاً من أصحاب النبيِّ - صلى الله عليه وسلم- حدَّثه، قال: «لما فَتحْنَا خيبرَ أخرجوا غنائمهم من المتاع والسَّبْي، فجعل الناس يتبايعون [2] غنائمهم، فجاء رجل، فقال: يا رسولَ الله، لقد رَبِحْتُ اليومَ رِبحاً ما ربحه أحد من أهل هذا الوادي [3] قال: ويحكَ، وما ربحتَ؟ قال: ما زلتُ أَبيعُ وأَبْتَاعُ حتى ربحتُ ثلاثمائةِ أُوقية، فقال له النبيُّ - صلى الله عليه وسلم-: ألا أُنَبِّؤكَ بخيرِ ربح [4] ؟ فقال: ما هو يا رسولَ الله؟ قال: ركعتين بعد -[345]- الصلاة» . أخرجه أبو داود [5] .

[1] كذا في الأصل والمطبوع: عبد الله بن سلمان، والذي في " التقريب " و " التهذيب ": عبيد الله ابن سلمان، بالتصغير، وفي " بذل المجهود في حل ألفاظ أبي داود ": عبد الله، وعلى هامشه: وفي نسخة: عبيد الله.
[2] في المطبوع: يبتاعون.
[3] في المطبوع من جامع الأصول، ونسخ أبي داود المطبوعة: لقد ربحت اليوم ربحاً ما ربح اليوم مثله أحد من أهل الوادي.
[4] في نسخ أبي داود المطبوعة: بخير رجل ربح.
[5] رقم (2785) في الجهاد، باب في التجارة في الغزو، وعبيد الله بن سلمان مجهول.
Mأخرجه أبو داود (2785) حدثنا الربيع بن نافع، ثنا معاوية - يعني ابن سلام- عن زيد - يعني ابن سلام - أنه سمع أبا سلام يقول: حدثني عبيد الله بن سلمان أن رجلا من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- حدثه قال: فذكره.
وفي سنده عبيد الله بن سلمان وهو مجهول.
نام کتاب : جامع الأصول نویسنده : ابن الأثير، أبو السعادات    جلد : 8  صفحه : 344
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست