به فهو يصلح فى المتابعات ووجدت له طريقا آخر عن أنس يأتى فى مسنده) [كنز العمال 3991]
أخرجه أيضًا: البيهقى فى شعب الإيمان (2/222، رقم 1588) .
33211- عن عمرو بن حماد قال: حدثنا رجل قال خرج على وعمر من الطواف فإذا هما بأعرابى معه أم له يحملها على ظهره وهو يرتجز ويقول
أنا مطيتها لا أنفر وإذا الركاب ذعرت لا أذعر
وما حملتنى وأرضعتنى أكثر
لبيك اللهم لبيك فقال على مر يا أبا حفص ادخل بنا الطواف لعل الرحمة تنزل فتعمنا فدخل يطوف بها وهو يقول
أنا مطيتها لا أنفر وإذا الركاب ذعرت لا أذعر
ما حملتنى وأرضعتنى أكثر
لبيك اللهم لبيك قال وعلى يجيبه يقول
إن تبرها فالله أشكر يجزيك بالقليل الأكثر
(البيهقى فى شعب الإيمان) [كنز العمال 45944]
أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (6/209، رقم 7925) .