ونجده يبعث من حرم الله وأمنه وموضع بيته ثم يهاجر إلى حرم يحرمه هو ويكون له حرمه كحرمة الحرم الذى حرم الله ونجد أنصاره الذين هاجر إليهم قوما من ولد عمرو بن عامر أهل نخل وأهل الأرض قبلهم يهود فقال على هو هو فقال الحبر فإنى أشهد أنه نبى وأنه رسول الله وأنه أرسل إلى الناس كافة فعلى ذلك أحيا وعليه أموت وعليه أبعث إن شاء الله (ابن سعد، وابن عساكر) [كنز العمال 18561]
أخرجه ابن سعد (1/412) ، وابن عساكر (3/249) .