، ولكن من استغنيت عنه فسيره، ومن احتجت إليه فى حصارك فاحتبسه، وليكن فيمن تحتبس خالد بن الوليد فإنه لا غنى بك عنه (ابن عساكر) [كنز العمال 14208]
أخرجه ابن عساكر (2/125) .
30986- عن محمد بن عبيد الله الثقفى قال: كتب عمر بن الخطاب من كانت عنده شهادة فلم يشهد بها حيث رآها أو حيث علمها فإنما يشهد على ضغن (البيهقى) [كنز العمال 17774]
البيهقى (10/159، رقم 20384) ، وقال البيهقى: هذا منقطع فيما بين الثقفى وعمر رضى الله عنه.
30987- عن عدى بن سهل قال: كتب عمر فى الأمصار إنى لم أعزل خالدا عن سخطة ولا خيانة ولكن الناس فتنوا به فخشيت أن يوكلوا إليه ويبتلوا فأحببت أن يعلموا أن الله هو الصانع وأن لا يكونوا بعرض فتنة (سيف) [كنز العمال 37019]