30915- عن محمد وطلحة وسهل قالوا: كتب عمر إلى عبيدة: إذا أنت فرغت من دمشق إن شاء الله فاصرف أهل العراق إلى العراق فإنه قد ألقى فى روعى أنكم ستفتحونها، ثم تدركون إخوانكم فتنصرونهم على عدوهم. وأقام عمر بالمدينة لمرور الناس به، وذلك أنهم ضربوا إليه من بلدانهم، فجعل إذا سرح قوما إلى الشام قال: ليت شعرى عن الأبدال هل مرت بهم الركاب أم لا وإذا سرح قوما إلى العراق قال: ليت شعرى كم فى هذا الجند من الأبدال (ابن عساكر) [كنز العمال 38190]
أخرجه ابن عساكر (1/295) .
30916- عن أبى أمامة بن سهل بن حنيف قال: كتب عمر إلى أبى عبيدة بن الجراح أن علموا غلمانكم العوم ومقاتلتكم الرمى (ابن وهب، وأحمد، وابن الجارود، والطحاوى، وابن حبان، والدارقطنى، والبيهقى) [كنز العمال 45952]
أخرجه أحمد (1/46) ، وابن الجارود (1/242) ، وابن حبان (13/400) ، والدارقطنى (4/84) ، والبيهقى (6/214)