30787- عن عائشة قالت: كان عمر بن الخطاب يرسل إلينا بأحظائنا حتى من الرؤوس والأكارع (ابن سعد)
أخرجه ابن سعد (3/303) .
30788- عن زيد بن وهب قال: كان عمر بن الخطاب يروحنا فى رمضان يعنى بين الترويحتين قدر ما يذهب الرجل من المسجد إلى سلع (البيهقى وقال كذا قال ولعله أراد من يصلى بهم التراويح بأمر عمر) [كنز العمال 23472]
30789- عن صعصعة بن معاوية قال: كان عمر بن الخطاب يسأل وفد أهل الكوفة إذا قدموا عليه: تعرفون أويس بن عامر القرنى فيقولون: لا، وكان أويس رجلا يلزم المسجد بالكوفة فلا يكاد يفارقه وله ابن عم يغشى السلطان ويؤذى أويسا، فوفد ابن عمه إلى عمر فيمن وفد من أهل الكوفة، فقال عمر: أتعرفون أويس بن عامر القرنى فقال ابن عمه: يا أمير المؤمنين إن أويسا لم يبلغ أن تعرفه أنت، إنما هو إنسان دون وهو ابن عمى، فقال له عمر: ويلك هلكت إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حدثنا أنه سيكون فى التابعين رجل يقال له أويس بن