أخرجه عبد الله بن أحمد فى زوائده على المسند (1/146، رقم 1246) . قال الهيثمى (1/286) : فيه عمرو بن خالد، وقد أجمعوا على ضعفه. وأخرجه أيضًا: ابن عدى (5/126، ترجمة 1298 عمرو بن خالد) .
347- أتانى جبريل فما زال يوصينى بالجار حتى ظننتُ أنه يورثه (الخرائطى فى مكارم الأخلاق عن أبى هريرة)
أخرجه الخرائطى فى المكارم (ص 89، رقم 221) .
وللحديث أطراف أخرى منها: "ما زال جبريل".
348- أتانى جبريل فنكت فى ظهرى فذهب إلى شجرة فيها مثل وَكْرَى الطائر فقعد فى أحدهما وقعدت فى الأخرى فنشأت بنا حتى ملأت الأفق فلو بسطت يدى إلى السماء لنلتها ثم دُلِّىَ بِسَبَب فهبط النور فوقع جبريل قبلى مغشيًّا عليه كأنه حِلْس فعرفتُ فضل خشيته على خشيتى فأوحى إلىَّ أَنِبَيًّا عبداً أو نبيًّا ملكاً فإلى الجنة ما أنت فأومأ جبريل إلىَّ وهو مضطجع بل نبيًّا عبداً (ابن المبارك عن محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب مرسلا)
أخرجه ابن المبارك (1/73، رقم 220) .