مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تنقيح التحقيق
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
1
صفحه :
322
قلتُ: رواهُ أحمدُ، نَا عبدُ الرزاقِ، نَا ابنُ جريجٍ، ورواتُهُ ثِقاتٌ، وروى بعضَهُ (س ق) مِنْ حَدِيثِ مُحمدِ بنِ عمرِو بنِ حلحلةَ، عَن محمدِ بنِ عمرِو ابنِ عطاءٍ، من حديثِ حمادِ بنِ سَلمةَ، عَن هشامٍ بهِ.
وَرَوَاهُ وَكِيع، عَن هِشَام، فأسقط من سَنَده سَلمَة، وَفِيه بَيَان أَن الْجِنَازَة كانَ مَعهَا نساءٌ.
يزِيد بن كيسانَ، عَن أبي حَازِم، عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ: " زارَ رسولُ الله قبرَ أمهِ، فَبكى وأبكى من حوله، ثمَّ قَالَ: استأذنتُ رَبِّي أَن أَزور قبرها، فَأذن لي، واستأذنته أَن أستغفرَ لَهَا، فَلم يَأْذَن لي " (م) .
أحمدُ، نَا صَفْوَان بن عِيسَى، نَا أُسَامَة بن زيد، عَن نَافِع، عَن ابْن عمرَ " أَن رسولَ اللهِ [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] لما رجعَ من أُحدٍ، سمعَ نساءَ الْأَنْصَار يبْكين على أَزوَاجهنَّ، فَقَالَ: لَكِن حمزةَ لَا بواكي لَهُ. فَبلغ ذَلِك نسَاء الْأَنْصَار، فجئن يبْكين على حَمْزَة، قَالَ: فانتبهَ رسولُ اللهِ من الليلِ فسمعهن وَهن يبكينَ، فَقَالَ: ويحهن لم يزلن يبْكين بعد مُنْذُ اللَّيْلَة، مروهن فليرجعنَ، وَلَا يبْكين على هَالك بعد الْيَوْم ".
أسامةُ فِيهِ ضعف؛ وَيدل على النَّهْي على كثرةِ الْبكاء.
أَحْمد، نَا ابْن نميرُ، نَا يحيى، عَن عمرةَ، عَن عَائِشَة قَالَت: " لما جَاءَ نعيُ جَعْفَر وزيدٍ وَابْن رواحةَ، جلسَ رسولُ اللهِ [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] يُعْرَفُ فِي وَجْهِهِ الحزنُ، فَأَتَاهُ رجل، فَقَالَ: يَا رسولَ اللهِ، إِن نساءَ جَعْفَر؛ فذكرَ من بكائهن، فَأمره رسولُ اللهِ [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] أَن ينهاهن، فذهبَ ثمَّ جاءَ، فَقَالَ: قد نَهَيْتُهُنَّ، أَو أَنه لم يطعنه حَتَّى كَانَ فِي الثَّالِثَة، فَزَعَمت أَن رسولَ اللهِ قالَ: احثُ فِي وُجُوههِنَّ التُّرَاب ".
قُلْنَا: المرادُ بالبكاءِ الْمنْهِي عَنهُ الَّذِي مَعَه ندبٌ، لَا مجردَ الدمع.
نام کتاب :
تنقيح التحقيق
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
1
صفحه :
322
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir