نام کتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد نویسنده : الحويني، أبو إسحق جلد : 1 صفحه : 459
– يعنى: الزهرى -، أخبرنى أنسٌ وساق الحديث.
وأما الموضع الثالث: فقد أخرجه أحمد (4/263) قال: حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا شريك، عن محمد بن عبد الله المرادى، عن عمرو ابن مرة، عن عبد الله بن سلمة، قال: قال عمارٌ.. وذكره.
والعزو لأحمد فى كل ذلك أولى من العزو إلى الطبرانى والإسماعيلى، وإن كان الخطب فى هذا أخف من العزو إلى غير الصحيحين والحديث فيهما أو فى أحدهما. والله أعلم.
372-وقال الحافظ فى " الفتح " (11/580) : " وقد قال صلى الله عليه وسلم لمن سأله عن الرُّقى: " هل ترد من قدر الله شيئاً؟ " قال: هى من قدر الله.
أخرجه أبو داود والحاكم.
? قُلْتُ: رضى اللَّهُ عنك!
فإطلاق العزو إلى أبى داود يعنى أن ذلك فى " سننه "، وإنما رواه أبو داود فى " كتاب القدر " فكان ينبغى تقييدُهُ. والله أعلم.
373-وأخرج البزار (2943 – كشف الأستار) قال: حدثنا الحسن بن يحيى، ثنا إسحاق بن إدريس، ثنا سويد، عن قتادة، عن أنس أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يحبُّ – أو قال: كان أحب الألوان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم – الخضرة.
قال البزار:
نام کتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد نویسنده : الحويني، أبو إسحق جلد : 1 صفحه : 459