responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد نویسنده : الحويني، أبو إسحق    جلد : 1  صفحه : 408
أن نافعاً أبا السائب كان عبداً لغيلان بن سلمة، ففرَّ إلي رسول الله صَلي الله عَليه وسلم يوم حاصر الطائف، فأسلم فأعتقه رسولُ الله صَلي الله عَليه وسلم فلما أسلم غيلان، ردَّ رسولُ الله صَلي الله عَليه وسلم ولاء نافع إِليه.
وأخرجه الطبراني في " الكبير " [ج 18 / رقم 659] قال: حدثنا عليُّ بنُ عبد العزيز، ثنا أبو الوليد القرَشيُّ، وأحمدُ بنُ عبد الرحمن، قالا: ثنا الوليد بن مسلم عن أبي لهيعة به وال الهيثمي [4 /231] : " عروة بن غيلان لم أعرفهُ وبقية رجاله ثقات ". قال البزارُ: " لا نعلم روي غيلان إِلاَّ هذا ".
(قُلْتُ رضي اللَّهُ عنك!
فقد رأيتُ له حديثين آخرين: الأول: أخرجه ابنُ قانع في " معجم الصحابة " [ج8/ ق137/2] ، الطبرانيُّ في " المعجم الكبير " [ج18/ رقم 660] ، وأبو نعيم في " الدلائل" [285] ، وابنُ عساك في " تاريخه " [ج14/ق 157-158] من طيق معلي بن منصور الرازي، ثنا شبيب بن شيبة، عن بشر بن عاصم الثقفي، عن غيلان بن سلمة، قال: كنا مع النبي صَلي الله عَليه وسلم فقال: " لو كنتُ آمراً أحداً أن يسجد لأحدٍ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها " وعند ابن قانع:
" لبعلها ". ولفظُ ابن عساكر مطوّلٌ، ذكرتُهُ في " تسلية الكظيم ".
قال الهيثميُّ في " المجمع " [4/311] : " فيه شبيب بن شيبة، والأكثرون

نام کتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد نویسنده : الحويني، أبو إسحق    جلد : 1  صفحه : 408
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست