وزار سلمَان أَبَا الدَّرْدَاء فِي عهد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأكل عِنْده
أسْندهُ الْمُؤلف فِي الصَّوْم من حَدِيث أبي جُحَيْفَة
قَوْله 67 بَاب الإخاء وَالْحلف
وَقَالَ أَبُو جُحَيْفَة آخى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بَين سلمَان وَأبي الدَّرْدَاء
وَقَالَ عبد الرَّحْمَن بن عَوْف لما قدمنَا الْمَدِينَة آخى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بيني وَبَين سعد بن الرّبيع
تقدم التَّنْبِيه على حَدِيث أبي جُحَيْفَة
وَحَدِيث عبد الرَّحْمَن أسْندهُ الْمُؤلف فِي الْبيُوع وَفِي فضل الْأَنْصَار
قَوْله 68
بَاب التبسم والضحك
وَقَالَت فَاطِمَة عَلَيْهَا السَّلَام أسر إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فصحكت وَقَالَ ابْن عَبَّاس إِن الله هُوَ أضْحك وأبكى
أما حَدِيث فَاطِمَة فأسنده الْمُؤلف فِي المناقب
وَأما حَدِيث ابْن عَبَّاس فأسنده الْمُؤلف فِي الْجَنَائِز من حَدِيث ابْن أبي مليكَة عَنهُ وَفِيه قصَّة لَهُ مَعَ ابْن عمر وَفِيه حَدِيثه عَن عمر