responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 8
وَقَالَ أَبُو الْأَحْوَص ثَنَا مَنْصُور عنَاق جَذَعَة
وَقَالَ ابْن عون عنَاق جذع عنَاق لبن
أما حَدِيث عُبَيْدَة وَهُوَ ابْن معتب 2862 ب
وَأما حَدِيث وَكِيع عَن حُرَيْث وَهُوَ ابْن أبي مطر فقد ذكر الدَّارَقُطْنِيّ أَن عبيد الله بن مُوسَى تفرد بِهِ عَن حُرَيْث
وَقد وَقع لي حَدِيث عبيد الله بن مُوسَى قَرَأْتُ عَلَى أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ أَحْمد بن خَالِد أخْبرهُم أَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَيْنِيِّ أَنا أَبُو الْيَمَنِ الْكِنْدِيُّ أَنا مَنْصُورٌ الْقَزَّازُ أَنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ النَّقُّورِ أَنا أَبُو سَعْدٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ الإِمَامِ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الإِسْمَاعِيلِيُّ بِانْتِقَاءِ الْحَافِظِ أَبِي الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيِّ ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّد بن عَليّ بن دُحَيْم ثَنَا أَحْمد بن حَازِم بن أبي غرزة ثَنَا عبيد الله بْنُ مُوسَى أَنا حُرَيْثُ بْنُ أَبِي مَطَرٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ خَطَبَنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الأَضْحَى فِي الْمَدِينَةِ فَقَالَ فِيمَا خَطَبَ مَنْ كَانَتْ لَهُ نَسِيكَةٌ فَلا يَذْبَحْهَا حَتَّى تَقْضِيَ صَلاتُنَا هَذِهِ فَقَالَ الْبَرَاءُ بْنُ عَازِبٍ قَدْ ذَبَحْتُ قَالَ تِلْكَ شَاةُ لَحْمٍ قَالَ فَعِنْدِي جَذَعَةٌ مَعْزٌ سَمِينَةٌ قَالَ اذْبَحْهَا وَلا يَصْلُحُ لأَحَدٍ بَعْدَكَ
قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ هَذَا حَدِيث غَرِيب من حَدِيث حُرَيْث بن عَمْرو الْأَسدي عَن الشّعبِيّ تفرد بِهِ عبيد الله بن مُوسَى
قلت لَيْسَ كَمَا قَالَ فقد ذكر البُخَارِيّ رِوَايَة وَكِيع فَانْتفى التفرد
وَوَقعت لي رِوَايَة وَكِيع فِي كتاب الضَّحَايَا لأبي الشَّيْخ وَذَلِكَ فِيمَا أُنْبِئْتُ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنْ يُوسُفَ بْنِ خَلِيلٍ أَنَّ نَاصِرَ بْنَ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَهُ أَنا جَعْفَرُ بْنُ عبد الْوَاحِد

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست