responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 34
مُحَمَّد بن عَليّ دُحَيْم ثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ أَبِي غَرْزَةَ قَالَا ثَنَا أَبُو بكر بن أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ثَنَا زَكَرِيَّا
وقرأت على أبي بكر بن إِبْرَاهِيم بن الْعِزّ أخْبركُم م 173 ب مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد الْفَارِسِي فِي كِتَابه عَن أبي الْقَاسِم بن أبي الْفرج أَن أَبَا الْقَاسِمِ بْنَ أَبِي الْمَعَالِي أخْبرهُم أَنا أبي أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ غَالِبٍ أَنا أَبُو بكر الْإِسْمَاعِيلِيّ ثَنَا عمرَان ثَنَا عُثْمَانُ هُوَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ثَنَا زَكَرِيَّا بن أبي زَائِدَة ح 291 ب
وَأَخْبرنِي بِهِ عَالِيا مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مَحْمُود بن السلعوس أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ أَنا إِسْمَاعِيل بن أَحْمد عَن شهدة بنت أَحْمد أَن الْحُسَيْن بْنَ أَحْمَدَ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو الْحُسَيْن بن بَشرَان ثَنَا أَبُو جَعْفَر بن البخْترِي ثَنَا مُحَمَّد بن عبيد الله بن الْمَنَاوِيّ ثَنَا إِسْحَاق بن يُوسُف الْأَزْرَق ثَنَا زَكَرِيَّا عَن سعد بن إِبْرَاهِيم حَدثنِي ابْن كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ أَبِيهِ
وَقَالَ أَبُو نعيم فِي رِوَايَته ثَنَا زَكَرِيَّاءُ عَنْ سَعْدٍ قَالَ حَدثنِي عبد الرَّحْمَن ابْن كَعْب بن مَالك عَن أَبِيهِ كَذَا قَالَ قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ الْخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ يُصِيبُهَا الرِّيحُ مَرَّةً وَيَعْدِلُهَا أُخْرَى حَتَّى تَهِيجَ وَمَثَلُ الْكَافِرِ مثل الأرزة المجدبة عَلَى أَصْلِهَا لَا يُقِلُّهَا شَيْءٌ حَتَّى يَكُونَ انْجِعَافُهَا مَرَّةً وَاحِدَةً
رَوَاهُ مُسلم عَن أبي بكر عَن ابْن نمير وَابْن بشر جَمِيعًا عَن زَكَرِيَّاء
قَوْله فِي 7
بَاب من ذهب بَصَره

عَقِبَ حَدِيثِ 5653 عَمْرٍو مَوْلَى الْمُطَّلِبِ عَنْ أَنَسٍ رَفَعَهُ إِنَّ اللَّهَ قَالَ إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي بِحَبِيبَتَيْهِ فَصَبَرَ عَوَّضْتُهُ مِنْهُمَا الْجَنَّةَ يُرِيدُ عَيْنَيْهِ

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست