responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 329
ابْن إِسْمَاعِيل هُوَ البُخَارِيّ ثَنَا أَبُو الْيَمَان بِهَذَا
قَوْله 26
بَاب كَرَاهِيَة الِاخْتِلَاف

عَقِبَ حَدِيثِ 7365 هَمَّامٍ عَنْ أَبِي عِمْرَانَ عَنْ جُنْدَبٍ أَنَّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ اقْرَءُوا الْقُرْآنَ مَا ائْتَلَفَتْ عَلَيْهِ قُلُوبُكُمْ فَإِذَا اخْتَلَفْتُمْ فَقُومُوا عَنْهُ
وَقَالَ يزِيد بن هَارُون عَن هَارُون الْأَعْوَر ثَنَا أَبُو عمرَان عَن جُنْدُب عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
قلت لم أَجِدهُ عِنْد يزِيد بن هَارُون إِلَّا عَن همام قَالَ الدَّارمِيّ فِي مُسْنده ثَنَا يزِيد بن هَارُون ثَنَا همام ثَنَا أَبُو عمرَان عَن جُنْدُب بِهِ وَقَالَ فِي أَثَره
حَدثنَا أَبُو النُّعْمَان ثَنَا هَارُون الْأَعْوَر ثَنَا أَبُو عمرَان بِهِ
وَقَالَ مُحَمَّد بن أَيُّوب بن الضريس فِي كتاب فَضَائِل الْقُرْآن ثَنَا مُسلم بن إِبْرَاهِيم ثَنَا هَارُون بِهِ فيحرر هَذَا
قَوْله 37
بَاب نهى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على التَّحْرِيم إِلَّا مَا تعرف إِبَاحَته

وَكَذَلِكَ أمره نَحْو قَوْله حِين أحلُّوا أصيبوا من النِّسَاء قَالَ جَابر لم يعزم عَلَيْهِم وَلَكِن أحلهن لَهُم
وَقَالَت أم عَطِيَّة نهينَا عَن اتِّبَاع الْجَنَائِز وَلم يعزم علينا
7367 - حَدَّثَنَا الْمَكِّيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ قَالَ عَطَاءٌ قَالَ جَابِرٌ وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ سَمِعت جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ فِي أُنَاسٍ مَعَهُ قَالَ أَهْلَلْنَا أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْحَجِّ خَالِصًا لَيْسَ مَعَهُ عُمْرَةٌ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ وَفِيهِ قَوْلُ جَابِرٍ وَلَمْ يَعْزِمْ عَلَيْهِمْ وَلَكِنْ أَحَلَّهُنَّ لَهُمْ
وَقد تقدم الْكَلَام على حَدِيث مُحَمَّد بن بكر فِي الْحَج وَغَيره
وَأما حَدِيث أم عَطِيَّة فأسنده الْمُؤلف فِي الْجَنَائِز م 205 أ

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 329
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست