responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 236
مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ ابْن جريج فِي الْإِسْنَاد الثَّانِي
قَوْله 26
بَاب من أصَاب ذَنبا دون الْحَد فَأخْبر الإِمَام فَلَا عُقُوبَة عَلَيْهِ بعد التَّوْبَة إِذا جَاءَ مستفتيا

قَالَ عَطاء لم يُعَاقِبهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
وَقَالَ ابْن جرج وَلم يُعَاقب الَّذِي جَامع فِي رَمَضَان وَلم يُعَاقب عمر صَاحب الظبي وَفِيه عَن أبي عُثْمَان عَن ابْن مَسْعُود عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
أما قَول عَطاء
وَأما قَول ابْن جريج فَرَوَاهُ عبد الرَّزَّاق فِي مُصَنفه عَنهُ مثله نَحوه فِي قصَّة
وَأما قصَّة عمر فَأَخْبَرَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ بْنُ الذَّهَبِيِّ إِجَازَةً أَنا الْقَاسِمُ بْنُ مُظَفَّرٍ عَنْ مَحْمُود بن إِبْرَاهِيم أَن مَسْعُود بْنِ الْحَسَنِ أَخْبَرَهُ أَنا عَبْدُ الْوَهَّاب بن مُحَمَّد بن إِسْحَاق أَنا أَبِي أَنا أَحْمَدُ هُوَ أَبُو حَامِدِ بْنُ بِلالٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ ثَنَا سُفْيَانَ عَنْ مُخَارِقٍ عَنْ طَارِقٍ أَنَّ رَجُلا أَوْطَأَ ظَبْيًا فَقَتَلَهُ فَأَمَرَهُ عُمَرُ أَنْ يَحْكُمَ فِيهِ فَقَالَ ظَبْيٌ جَمَعَ الْمَاءَ وَالشَّجَرَ
وَقَالَ ابْن سعد أَنا عبيد الله بْنُ مُوسَى ثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ شَقِيقٍ عَنْ جَرِيرٍ الْبَجَلِيِّ قَالَ خَرَجْنَا مِنْ مَكَّةَ فَوَجَدْتُ أَعْرَابِيًّا مَعَهُ ظَبْيٌ فَابْتَعْتُهُ مِنْهُ فَذَبَحْتُهُ وَلا أَذْكُرُ إِهْلالِي فَأَتَيْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَقَصَصْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ ائْتِ بَعْضَ إِخْوَانِكَ فَلْيَحْكُمُوا عَلَيْكَ فَأَتَيْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ وَسَعْدَ بْنَ مَالِكٍ فَحَكَمَا عَلَيَّ تَيْسًا أَعْفَرَ
وَأما حَدِيث أبي عُثْمَان فيشير إِلَى حَدِيث أبي عُثْمَان النَّهْدِيّ عَن ابْن مَسْعُود فِي قصَّة الرجل الَّذِي جَاءَ إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ وجدت امْرَأَة فنلت مِنْهَا مَا

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 236
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست