responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 188
بِهِ
وَأما حَدِيث عقيل فَقَالَ الذهلي فِي الزهريات ثَنَا يحيى بن بكير ثَنَا اللَّيْث عَن عقيل بِهِ
وَأما حَدِيث الزبيدِيّ فَأَخْبَرَنَا بِهِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَطِيبُ إِجَازَةً أَنا أَبُو نَصْرِ ابْن الشِّيرَازِيِّ فِي كِتَابِهِ عَنْ جَدِّهِ ثَنَا الْحَافِظُ أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ عَسَاكِرَ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْخَلالُ أَنا سَعِيدُ بْنُ أَحْمَدَ أَنا أَبُو سَعِيدِ بْنُ حَمْدُونٍ أَنا أَبُو حَامِدٍ الْحَافِظُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا إِسْحَاقُ بن إِبْرَاهِيم بن الْعَلَاء بن الضَّحَّاك وحَدثني عَمْرو ابْن الْحَارِثِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ سَالِمٍ عَنِ الزُّبَيْدِيِّ أَخْبَرَنِي الزُّهْرِيّ عَن مُحَمَّد بن عَليّ عَن عبيد الله بْنِ أَبِي رَافِعٍ قَالَ كَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ يَرِدُ عَلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَهْط من أَصْحَابِي فيجلئون عَنِ الْحَوْضِ فَأَقُولُ أَيْ رَبِّ أَصْحَابِي 2 فَيَقُولُ إِنَّكَ لَا عِلْمَ لَكَ لِمَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى
قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ تفرد بِهِ عبد الله بن سَالم وَهُوَ حَدِيث صَحِيح
قَوْله فِيهِ
6591 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا حَرَمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ مَعْبَدِ بْنِ خَالِدٍ سَمِعَ حَارِثَةَ بْنَ وَهْبٍ يَقُولُ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَذكر الْحَوْضَ فَقَالَ كَمَا بَيْنَ الْمَدِينَةِ وَصَنْعَاءَ
وَزَادَ ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ مَعْبَدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ حَارِثَةَ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَوْله حَوْضُهُ مَا بَيْنَ صَنْعَاءَ وَالْمَدِينَةِ فَقَالَ الْمُسْتَوْرد ألم تسمعه قَالَ الْأَوَانِي قَالَ لَا قَالَ الْمُسْتَوْرد ترى فِيهِ الْآنِية مثل الْكَوَاكِب

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست