responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 161
هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ عَمَّرَهُ اللَّهُ سِتِّينَ سَنَةً فَقَدْ أعذر إِلَيْهِ فِي الْعُمر ح 315 ب
وَقد اخْتلف على أبي حَازِم فَرَوَاهُ عبد الله هَكَذَا وَرَوَاهُ حَمَّاد بن زيد عَن أبي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيّ
رَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من طَرِيقه وَصَححهُ على شَرط الشَّيْخَيْنِ وَهُوَ كَمَا قَالَ لِأَن علته غير قادحة
وَأما حَدِيث ابْن عجلَان فَقَرَأْتُ عَلَى الْمُحِبِّ مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بْنِ مَنِيعٍ قُلْتُ لَهُ قُرِئَ عَلَى زَيْنَبَ بِنْتِ الْكَمَالِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ أَنَّ وَفَاءَ بْنَ أَسْعَدَ أخبرهُ أَنا أَبُو الْقَاسِم بن بَيَانٍ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ بَشرَان أَنا أَبُو مُحَمَّد الفاكهي أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي مَسَرَّةَ ح
وَقَرَأْتُ عَلَى عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُنِيرٍ أَخْبَرَكُمُ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الإِرْبِلِيُّ أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مُحَمَّدٍ الْمَقْدِسِيَّ أَخْبَرَهُ أَنا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّد أَنا أَحْمد بن الْحسن أَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مَالِكٍ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى
قَالا ثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَجْلانَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ أَتَتْ عَلَيْهِ سِتُّونَ سَنَةً فَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ فِي الْعُمْرِ
رَوَاهُ الإِمَام أَحْمد عَن المَقْبُري فوافقناه بعلو
وَرَوَاهُ ابْن أبي حَاتِم فِي التَّفْسِير عَن بعض شُيُوخه عَن المَقْبُري
وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي السّنَن الْكَبِير عَن بعض شُيُوخه عَن أبي مُحَمَّد الفاكهي فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست