responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 497
هَذَا التَّعْلِيق فِي رِوَايَة أبي ذَر وَحده وَقد أسْندهُ النَّسَائِيّ فِي السّنَن قَالَ ثَنَا ابْنُ بَشَّارٍ ثَنَا غُنْدَرٌ ثَنَا شُعْبَةُ بِسَنَدِهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ سَأَلَتِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَنْ عَذَابِ الْقَبْرِ فَقَالَ نَعَمْ عَذَابُ الْقَبْرِ حَقٌّ الْحَدِيثَ
قَوْله فِي [87]
بَاب التَّعَوُّذ من عَذَاب الْقَبْر

عَقِبَ حَدِيثِ [1375] يَحْيَى عَنْ شُعْبَةَ عَنْ عَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَة ح 92 أعَنْ أَبِيهِ عَنِ الْبَرَاءِ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ [رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ] قَالَ ((خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ وَجَبَتِ الشَّمْسُ فَسَمِعَ صَوْتًا فَقَالَ يَهُودُ يُعَذَّبُ فِي قُبُورِهَا)) وَقَالَ النَّضر أَنا شُعْبَة ثَنَا عون (هُوَ ابْن أبي جُحَيْفَة) سَمِعت أبي سَمِعت الْبَرَاءِ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ [رَضِيَ الله عَنْهُمَا] عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
فِي هَذَا الْإِسْنَاد ثَلَاثَة من الصَّحَابَة يروي بَعضهم عَن بعض
وَقَدْ أَخْبَرَنِي بِحَدِيثِ النَّضْرِ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنْ شُيُوخِنَا مُشَافَهَةً عَنِ الْحَافِظِ أَبِي مُحَمَّدٍ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبِرْزَالِيِّ أَنَّ الْمُسْلِمَ بْنَ عَلانَ أَخْبَرَهُمْ عَنْ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الشَّعَرِيِّ أَنَّ أَبَا الْقَاسِمِ الْمُسْتَمْلِي أَخْبَرَهُمْ أَنا الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَحْبُوبٍ بِمَرْوَ ثَنَا سعيد ز 118 أبْنُ مَسْعُودٍ ثَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ ثَنَا شُعْبَةُ ثَنَا عَوْنُ بْنُ أَبِي جُحَيْفَةَ سَمِعت أَبِي سَمِعت الْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَوْمًا حِينَ وَجَبَتِ الشَّمْسُ فَسَمِعَ صَوْتًا فَقَالَ هَذِهِ يَهُودُ تُعَذَّبُ فِي قبورها

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 497
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست