responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 319
وَرَوَى ابْنُ سَعْدٍ فِي الطَّبَقَاتِ بِسَنَدٍ فِيهِ الْوَاقِدِيُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ الْعَلاءَ بْنَ الْحَضْرَمِيِّ قَالَ لَهُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْصَانِي بِكَ خَيْرًا فَمَا تُحِبُّ قُلْتُ تَجْعَلُنِي أُؤَذِّنُ لَكَ وَلا تَسْبِقْنِي بِآمِينَ قَالَ فَأَعْطَاهُ ذَلِكَ
وَقَدْ رَوَى أَبُو دَاوُدَ مِنْ طَرِيقِ عَاصِم الْأَحول عَن أبي عُثْمَان النَّهْدِيِّ عَنْ بِلالٍ أَنَّهُ قَالَ يارسول اللَّهِ لَا تَسْبِقْنِي وَهُوَ إِسْنَاد مُتَّصِل رِجَاله ثِقَات لَكِن اخْتلف فِيهِ على عَاصِم فَرَوَاهُ عبد الْوَاحِد بن زِيَاد عَنهُ عَن أبي عُثْمَان قَالَ قَالَ بِلَال للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذكره مُرْسلا وَهَكَذَا رَوَاهُ ابْن أبي عمر عَن ابْن عُيَيْنَة عَن سُلَيْمَان التَّيْمِيّ عَن أبي عُثْمَان م 37 أ
وَأما أثر ابْن عمر فَأخبرنا بِهِ إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن عبد الْهَادِي فِي كِتَابِهِ أَنَّ أَبَا بَكْرِ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ الرَّضِيِّ أَخْبَرَهُ عَنْ سِبْطِ السِّلَفِيِّ أَنا أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الرَّازِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ الْفَارِسِيُّ أَنا أَبُو أَحْمَدَ النَّاصِحُ أَنا أَبُو بَكْرٍ الْمَرْوَزِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ ثَنَا الْحَجَّاجُ عَن ابْن جريج أَخْبَرَنِي نَافِع أَنَّ ابْنَ عُمَرَ كَانَ إِذَا خَتَمَ الْقُرْآنَ لَا يَدَعُ آمِينَ يُؤَمِّنُ إِذَا خَتَمَهَا وَيَحُضُّهُمْ عَلَى قَوْلِهَا وَسمعت مِنْهُ فِي ذَلِك خَبرا
قَوْله فِي [113]
بَاب جهر الْمَأْمُوم بالتأمين

عَقِبَ حَدِيثِ [782] سُمَيٍّ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَفَعَهُ ((إِذَا قَالَ الإِمَامُ {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} فَقُولُوا آمِينَ الْحَدِيثَ تَابعه مُحَمَّد بن عَمْرو عَن أبي سَلمَة عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ونعيم المجمر عَن أبي هُرَيْرَة [رَضِي الله عَنهُ]

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 319
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست