responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 161
بهز ثِقَة وَقَالَ أَبُو زرْعَة صَالح لَيْسَ بالمشهور وَقَالَ أَبُو حَاتِم يكْتب حَدِيثه وَلَا يحْتَج بِهِ وَقَالَ صَالح بن مُحَمَّد إِسْنَاد أَعْرَابِي وَقَالَ الحكم كَانَ من الثِّقَات مِمَّن يجمع حَدِيثه وَإِنَّمَا أسقط من الصَّحِيح رِوَايَته عَن أَبِيه عَن جده لِأَنَّهَا شَاذَّة لَا متابع لَهُ عَلَيْهَا وَقَالَ ابْن عدي أَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ وَلم أر لَهُ حَدِيثا مُنْكرا
وَأما أَبوهُ حَكِيم بن مُعَاوِيَة بن حيدة الْقشيرِي فوثقه الْعجلِيّ وَابْن حبَان وَقَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِهِ بَأْس
وَقد وَقع لنا حَدِيث بهز أَعلَى من هَذِه الطَّرِيق قرأته على فَاطِمَة بنت مُحَمَّد المنجا بِدِمَشْق عَن إِسْمَاعِيل بن يُوسُف بن مَكْتُوم أَن عبد الله بن عمر [بن اللتي] أخبرهُ أَنا أَبُو الْمَعَالِي اللحاس عَن أبي قَاسم البسري أَنا أَبُو طَاهِر المخلص ثَنَا أَبُو الْقَاسِم ابْن بنت ز 39 أمنيع ثَنَا سُوَيْد بن سعيد ثَنَا مَرْوَان عَن بهز بن حَكِيم بن مُعَاوِيَة بن حيدة عَن أَبِيه عَن جده فَذكره فِي حَدِيث
وَوَقع لنا من (طَرِيق) حَمَّاد بن زيد عَن بهز عَالِيا جدا
أَنبأَنَا عبد الله بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد الْمَكِّيّ شفاها أَن إِبْرَاهِيم بن أَحْمد الإِمَام أخْبرهُم أَنا عَليّ بن هبة الله الْفَقِيه أَنا أَبُو طَاهِر السلَفِي أَنا الْقَاسِم بن الْفضل [الثَّقَفِيّ] ثَنَا أَبُو طَاهِر الزيَادي أَنا عبد الله بن يَعْقُوب الْكرْمَانِي ثَنَا يحيى بن يحيى ثَنَا حَمَّاد بن زيد عَن بهز بن حَكِيم فَذكر مثل حَدِيث يحيى بن سعيد الَّذِي سقناه وَزَاد فِي آخِره وَوضع يَده على عَوْرَته
وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ أَخْبَرَنَا أَبُو عبد الله الْحَافِظ أَنا أَحْمد بن سلمَان ثَنَا أَحْمد بن مُحَمَّد ابْن عِيسَى القَاضِي ثَنَا أَبُو معمر ثَنَا عبد الْوَارِث ثَنَا بهز بن حَكِيم حَدَّثَني أبي عَن جدي فَذكر مثله إِلَى قَوْله ((فَقلت يَا رَسُول الله إِذا كَانَ أَحَدنَا خَالِيا

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست