responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 128
وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ من طَرِيق سُفْيَان (الثَّوْريّ) عَن إِسْمَاعِيل
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا عَالِيًا مِنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ قَرَأت عَلَى إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَحْمَدَ [التَّنُوخِيِّ] عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَحْمَدَ [الْمَغَارِيِّ] أَنَّ سَالِمَ بْنَ الْحسن [التغلبي] أَنا أَبُو السَّعَادَاتِ الْقَزَّازُ أَنا أَبُو عَلِيِّ بْنُ نَبْهَانَ أَنا أَبُو عَلِيِّ بْنُ شَاذَانَ أَنا أَبُو عُمَرَ بْنُ السَّمَّاكِ ثَنَا حَنْبَلٌ ثَنَا قَبِيصَةُ ثَنَا سُفْيَانُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ عَنْ قَيْسِ عَنْ جَرِيرٍ ((أَنَّهُ كَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ يتوضؤون بِفَضْلِ سِوَاكِهِ)) وَهُوَ سَنَد صَحِيح
قَوْله فِيهِ (188) وَقَالَ أَبُو مُوسَى دَعَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بقدح فِيهِ مَاء فَغسل يَدَيْهِ وَوَجهه فِيهِ وَمَج فِيهِ ثمَّ قَالَ لَهما اشربا مِنْهُ وأفرغا على وجوهكما ونحوركما))
هَذَا مُخْتَصر من حَدِيث أبي مُوسَى أسْندهُ أَبُو عبد الله ح 24 ب بِتَمَامِهِ مِنْ كِتَابِ الْمَغَازِي مِنْ طَرِيقِ بُرَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِي مُوسَى [رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ] قَالَ ((كُنْتُ عِنْدَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ [نَازِلٌ] بِالْجِعْرَانَةَ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ وَمَعَهُ بِلالٌ فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ أَلا تُنْجِزُ لِي مَا وَعَدْتَنِي فَقَالَ لَهُ أَبْشِرْ)) فَقَالَ قَدْ أَكْثَرْتَ عَلَيَّ مِنْ أَبْشِرْ فَأَقْبَلَ عَلَى أَبِي مُوسَى وَبِلالٍ كَهَيْئَةِ الْغَضْبَانِ فَقَالَ ((رَدَّ الْبُشْرَى فَاقْبَلا أَنْتُمَا)) قَالا قَبِلْنَا ثُمَّ دَعَا بِقَدَحٍ فِيهِ مَاءٌ فَذكره
قَوْله فِيهِ وَقَالَ عُرْوَة عَن الْمسور وَغَيره يصدق كل وَاحِد مِنْهُمَا صَاحبه ((وَإِذا تَوَضَّأ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَادُوا يقتتلون على وضوئِهِ)) ز 32 أ

نام کتاب : تغليق التعليق نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست