responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الكشاف نویسنده : الزيلعي ، جمال الدين    جلد : 2  صفحه : 286
مقَاما مَحْمُودًا)
انْتَهَى
وَرَوَاهُ الْحَاكِم فِي مُسْتَدْركه عَن إِسْرَائِيل عَن أبي إِسْحَاق بِهِ وَزَاد فِيهِ سُبْحَانَكَ رب الْبَيْت كَمَا ذكره فِي الْكتاب وَقَالَ حَدِيث صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ وَلم يخرجَاهُ
وَكَذَلِكَ رَوَاهُ ابْن أبي شيبَة فِي مُصَنفه فِي أَبْوَاب كَلَام الصَّحَابَة فِي بَاب كَلَام حُذَيْفَة
وَكَذَلِكَ الْبَيْهَقِيّ فِي كتاب الْبَعْث والنشور
وَرَوَاهُ الطَّبَرِيّ فِي تَفْسِيره عَن مُحَمَّد بن بشار عَن غنْدر عَن شُعْبَة بِهِ
وَرَوَاهُ ابْن مرْدَوَيْه عَن إِسْرَائِيل عَن أبي إِسْحَاق بِهِ
وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ فِي مُسْنده حَدثنَا شُعْبَة بِهِ
وَمن طَرِيق أبي دَاوُد رَوَاهُ أَبُو نعيم فِي الْحِلْية فِي تَرْجَمَة حُذَيْفَة
وَرَوَاهُ الْبَزَّار فِي مُسْنده عَن شُعْبَة بِهِ بِلَفْظ الْحَاكِم وَكَذَلِكَ أَبُو يعلي الْموصِلِي فِي مُسْنده
723 - الحَدِيث الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ
رُوِيَ أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ اسْتعْمل عتاب بن أسيد عَلَى أهل مَكَّة وَقَالَ (انْطلق فقد اسْتَعْمَلْتُك عَلَى أهل الله) فَكَانَ شَدِيدا عَلَى الْمُرِيب لينًا عَلَى الْمُؤمن وَقَالَ لَا وَالله لَا أعلم مُتَخَلِّفًا يتَخَلَّف عَن الصَّلَاة فِي جمَاعَة إِلَّا ضربت عُنُقه فَإِنَّهُ لَا يتَخَلَّف عَن الصَّلَاة إِلَّا مُنَافِق فَقَالَ أهل مَكَّة يَا رَسُول الله لقد اسْتعْملت عَلَى أهل الله عتاب بن أسيد أَعْرَابِيًا جَافيا فَقَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَامُ (إِنِّي رَأَيْت فِيمَا يرَى النَّائِم كَأَن عتاب بن أسيد أَتَى بَاب الْجنَّة فَأخذ حَلقَة الْبَاب فقلقها قِلْقَالًا شَدِيدا حَتَّى فتح لَهُ فَدَخلَهَا)
قلت رَوَاهُ الثَّعْلَبِيّ بِإِسْنَادِهِ إِلَى الْكَلْبِيّ قَالَ سُلْطَانا نَصِيرًا عتاب بن أسيد اسْتَعْملهُ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ عَلَى أهل مَكَّة فَقَالَ (انْطلق فقد اسْتَعْمَلْتُك عَلَى

نام کتاب : تخريج أحاديث الكشاف نویسنده : الزيلعي ، جمال الدين    جلد : 2  صفحه : 286
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست