responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الكشاف نویسنده : الزيلعي ، جمال الدين    جلد : 2  صفحه : 268
قلت رَوَاهُ ابْن عدي فِي الْكَامِل من حَدِيث مُحَمَّد بن الْفُرَات عَن أبي إِسْحَاق عَن الْحَارِث عَن عَلّي قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ (احْذَرُوا الْبَغي فَإِنَّهُ لَيْسَ من الْعقُوبَة أسْرع من عُقُوبَة الْبَغي وصلوا أَرْحَامكُم فَإِنَّهُ لَيْسَ من ثَوَاب أعجل من ثَوَاب صلَة الرَّحِم وَإِيَّاكُم وَالْيَمِين الْفَاجِرَة فَإِنَّهَا تدع الديار من أَهلهَا بَلَاقِع وَإِيَّاكُم وعقوق الْوَالِدين فَإِن الْجنَّة تُوجد رِيحهَا من مسيرَة خَمْسمِائَة عَام وَلَا يجد رِيحهَا عَاق وَلَا قَاطع رحم وَلَا جَار إزَاره خُيَلَاء إِنَّمَا الْكِبْرِيَاء لله رب الْعَالمين وَالْكذب كُله إِثْم إِلَّا مَا نَفَعت بِهِ مُسلما أَو دفعت بِهِ عَن دين فَلَا بَأْس) انْتَهَى وَأعله بِمُحَمد بن الْفُرَات وَضَعفه عَن البُخَارِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن معِين وَوَافَقَهُمْ
وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي مُعْجَمه الْوسط حَدثنَا مُحَمَّد بن عبد الله الْحَضْرَمِيّ حَدثنَا أَحْمد بن مُحَمَّد بن طريف البَجلِيّ حَدثنَا أبي حَدثنَا مُحَمَّد بن كثير الْكُوفِي حَدثنِي جَابر الْجعْفِيّ عَن أبي جَعْفَر مُحَمَّد بن عَلّي بن حُسَيْن عَن جَابر بن عبد الله أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ قَالَ (اتَّقوا الله وصلوا أَرْحَامكُم فَإِنَّهُ لَيْسَ من ثَوَاب أسْرع من صلَة الرَّحِم وَإِيَّاكُم وَالْبَغي فَإِنَّهُ لَيْسَ من عُقُوبَة أسْرع من عُقُوبَة بغي وَإِيَّاكُم وعقوق الْوَالِدين فَإِن ريح الْجنَّة تُوجد من مسيرَة ألف عَام وَالله لَا يجد رِيحهَا عَاق وَلَا قَاطع رحم وَلَا شيخ زَان وَلَا جَار إزَاره خُيَلَاء إِنَّمَا الْكِبْرِيَاء لله رب الْعَالمين)
انْتَهَى
706 - الحَدِيث الرَّابِع عشر
عَن حُذَيْفَة أَنه اسْتَأْذن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فِي قتل أَبِيه وَهُوَ فِي صف الْمُشْركين فَقَالَ لَهُ (دَعه بلية غَيْرك)

نام کتاب : تخريج أحاديث الكشاف نویسنده : الزيلعي ، جمال الدين    جلد : 2  صفحه : 268
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست