responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الكشاف نویسنده : الزيلعي ، جمال الدين    جلد : 2  صفحه : 136
وَرَوَاهُ الطَّبَرِيّ فِي تَفْسِيره وَأحمد وَالْبَزَّار فِي مسنديهما وَأَبُو يعلي قَالَ الْبَزَّار وَلَا نعلمهُ يروي عَن أم كرز إِلَّا من هَذَا الْوَجْه
انْتَهَى
وَرَوَى أَبُو يعلي الْموصِلِي فِي مُسْنده حَدثنَا زُهَيْر حَدثنَا عَفَّان حَدثنَا عبد الْوَاحِد ابْن زِيَاد عَن الْمُخْتَار بن فلفل عَن أنس قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ (إِن الرسَالَة والنبوة قد انْقَطَعت فَلَا رَسُول بعدِي وَلَكِن بقيت الْمُبَشِّرَات) قَالُوا يَا رَسُول الله وَمَا الْمُبَشِّرَات قَالَ (رُؤْيا الْمُسلمين جُزْء من أَجزَاء النُّبُوَّة) انْتَهَى
602 - الحَدِيث الْخَامِس عشر
عَن أبي ذَر قلت لرَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ الرجل يعْمل الْعَمَل لله وَيُحِبهُ وَيَحْمَدهُ النَّاس عَلَيْهِ فَقَالَ (تِلْكَ عَاجل بشرى الْمُؤمن)
قلت رَوَاهُ مُسلم فِي صَحِيحه فِي آخر الْبر والصلة من حَدِيث عبد الله ابْن الصَّامِت الْغِفَارِيّ عَن أبي ذَر قَالَ قلت يَا رَسُول الله الرجل يعْمل الْعَمَل لله فنحبه وَتَحْمَدهُ النَّاس عَلَيْهِ قَالَ (تِلْكَ عَاجل بشرى الْمُؤمن) انْتَهَى
603 - الحَدِيث السَّادِس عشر
قَالَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ (لَا غمَّة فِي فَرَائض الله)
قلت وَأَعَادَهُ فِي سُورَة أَرَأَيْت قَالَ السّلف الْغُمَّة الستْرَة أَي لَا تستر فِي فَرَائض الله بل يُجَاهر بهَا ذكره القَاضِي عِيَاض فِي الْبَاب الأول من كتاب الشِّفَاء فِي فصل فَصَاحَته قَالَ وَمن كِتَابه عَلَيْهِ السَّلَام لِوَائِل بن حجر إِلَى الْأَقْيَال العباهلة والأرواع المشابيب وَفِيه فِي التيعة شَاة لَا مُقَوَّرَة الألياط وَلَا ضناك وانطوا الثبجة وَفِي السُّيُوب الْخمس وَمن زنَى مِم بكر فاصعقوه مائَة واستوفضوه عَاما وَمن زنَى مِم ثيب فَضَرِّجُوهُ بِالْأَضَامِيمِ وَلَا توصيم فِي الدَّين وَلَا غمَّة فِي فَرَائض الله وكل مُسكر حرَام
انْتَهَى

نام کتاب : تخريج أحاديث الكشاف نویسنده : الزيلعي ، جمال الدين    جلد : 2  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست