نام کتاب : تحفة الطالب بمعرفة أحاديث مختصر ابن الحاجب نویسنده : ابن كثير جلد : 1 صفحه : 284
أن بني هاشم وبني المطلب شيء واحد، لم[1] [يفارقوهم] [2] في جاهلية ولا إسلام، ودخلوا معهم في الشعب دون بني أمية وبني نوفل.
قاله الشافعي -رضي الله عنه- في الرسالة[3].
قوله: وأيضا: {أَقِيمُوا الصَّلَاةَ} ثم بين جبريل والرسول, عليهما السلام[4].
230- عن جابر, رضي الله عنه "أن النبي -صلى الله عليه وسلم- جاءه جبريل فقال له: قم فصلِّ. فصلى الظهر حين زالت الشمس، ثم جاءه العصر فقال: قم فصل. فصلى العصر حين صار ظل كل شيء مثله ... " وذكر تمام الحديث إلى أن قال: "ما بين هذين وقت".
رواه أحمد والترمذي والنسائي وابن حبان[5]. [1] في ف: "ولم". [2] في الأصل: "يفارقونهم" وما أثبته من ف. [3] انظر الرسالة 68, 69 بنحوه. وانظر الأم 4/ 71.
وانظر السنن الكبرى للبيهقي في كتاب قسم الفيء والغنيمة, باب إعطاء الفيء ... إلخ 6/ 364, 365. [4] انظر مختصر المنتهى ص"146". [5] مسند الإمام أحمد 3/ 330 واللفظ له.
والترمذي في أبواب الصلاة, باب ما جاء في مواقيت الصلاة عن النبي صلى الله عليه وسلم 1/ 281, حديث "150".
وقال أبو عيسى: "هذا حديث حسن صحيح غريب".
والنسائي في كتاب المواقيت, باب آخر وقت العصر 1/ 255.
وابن حبان في كتاب المواقيت, باب جامع في أوقات الصلوات, حديث "278" ص92 "موارد الظمآن".
وجاء في نسخة الأصل: "رواه أحمد والنسائي والترمذي ... " بتقديم النسائي, وما أثبته من نسخة ف.
"قلت": وأخرجه الدارقطني في كتاب الصلاة, باب إمامة جبريل, حديث "1-4" 1/ 256, 257.
وأخرجه البيهقي في كتاب الصلاة, باب وقت المغرب 1/ 368.
نام کتاب : تحفة الطالب بمعرفة أحاديث مختصر ابن الحاجب نویسنده : ابن كثير جلد : 1 صفحه : 284