نام کتاب : المقاصد الحسنة نویسنده : السخاوي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 761
المريض،
المريض لا يعاد إلا بعد ثلاث،
ثلاث لا يعاد صاحبهن،
لا تعد من لا يعودك،
عد من لا يعودك،
أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل،
المؤمن ملقى،
لا تظهر الشماتة لأخيك فيعافيه اللَّه ويبتليك،
المريض أنينه تسبيح،
لا تتمارضوا فتمرضوا ولا تحفروا قبوركم فتموتوا،
الصبر مفتاح الفرج،
لو كان الصبر رجلا كان حليما كريما،
يؤجر المرء على رغم أنفه،
حمى يوم كفارة سنة،
الحمى رائد الموت،
يقي الحر ما يقي البرد،
أكثروا ذكر هادم اللذات الموت،
موتوا قبل أن تموتوا،
من أحب لقاء اللَّه أحب اللَّه لقائه،
أكثر من يموت من أمتي بعد الكتاب والقضاء والقدر بالعين،
العين حق،
إذا قضي لعبد الموت ببلد جعل له إليها حاجة،
أعمار أمتي ما بين الستين إلى السبعين،
معترك المنايا،
عش ما شئت فإن ميت،
لدوا للموت،
إن الميت يرى النار في بيته سبعة أيام،
لو تعلم البهائم من الموت ما تعلمون ما أكلتم منها سمينا،
شر الحياة ولا الموت،
لا راحة للمؤمن دون لقاء ربه،
وبلفظ ليس للمؤمن راحة دون لقاء ربه،
الموت كفارة لكل مسلم،
موت الغريب شهادة،
موت الفجأة راحة المؤمن،
من مات قامت قيامته،
اذكروا محاسن موتاكم وكفوا عن مساويهم،
مستريح ومستراح منه،
إذا كفن أحدكم أخاه فليحسن كفنه،
صلوا على كل ميت،
أول كرامة المؤمن أن يغفر لمن شهد جنازته،
إكرام الميت دفنه،
ادفنوا موتاكم وسط قوم صالحين،
الأرض المقدسة لا تقدس أحدا،
إن لله ملائكة تنقل الأموات،
القبر أول منازل الآخرة،
القبر روضة من رياض،
إن الميت يؤذيه في قبره ما كان يؤذيه في بيته،
كسر عظم الميت ككسر عظم الحي،
تلقين الميت بعد الدفن،
ليس على أهل لا إله إلا اللَّه وحشة في قبورهم وفي النشور،
من عزى مصابا فله مثل أجره،
أولاد المؤمنين في جبل في الجنة يكفلهم إبراهيم وسارة عليهما الصلاة والسلام،
دفن البنات من المكرمات،
عورة سترت،
نعم الصهر القبر،
كفى بالدهر واعظا وكفى بالموت مفرقا،
الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا،
الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت،
كن في الدنيا كأنك غريب.
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا ... ويأتيك بالأخبار من لم تزود
نام کتاب : المقاصد الحسنة نویسنده : السخاوي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 761