responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المقاصد الحسنة نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 520
عليكم، بدون شك، وبحذف أبي بكرة، وقال: إنه منقطع، وراويه يحيى في عداد من يضع، وله طريق أخرى، فأخرجه ابن جميع في معجمه، والقضاعي في مسنده، من جهة الكرماني بن عمرو حدثنا مبارك بن فضالة عن الحسن عن أبي بكرة بلفظ: يولى عليكم، بدون شك، وفي سنده إلى مبارك مجاهيل، وعند الطبراني معناه من طريق عمر وكعب الأحبار والحسن فإنه سمع رجلا يدعو على الحجاج فقال له: لا تفعل إنكم من أنفسكم أتيتم، إنا نخاف إن عزل الحجاج أو مات أن يستولي عليكم القردة والخنازير، فقد روي أن أعمالكم عمالكم، وكما تكونون يولى عليكم، وأنشد بعضهم: بذنوبنا دامت بليتنا، واللَّه يكشفها إذا تبنا، وفي المأثور من الدعوات: اللَّهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يرحمنا.

836 - حَدِيث: كَمْ مِنْ نِعْمَةٍ للَّهِ فِي عِرْقٍ سَاكِنٍ، العسكري من حديث أبي داود عن هشام الدستوائي عن قتادة مرفوعا به مرسلا، وهو في ترجمة سفيان الثوري من الحلية أنه بلغه مرفوعا.

837 - حَدِيث: كُنْتُ أَوَّلَ النَّبِيِّينَ فِي الْخَلْقِ، وَآخِرَهُمْ فِي الْبَعْثِ، أبو نُعيم في الدلائل، وابن أبي حاتم في تفسيره، وابن لال، ومن طريقه الديلمي، كلهم من حديث سعيد بن بشير عن قتادة عن الحسن عن أبي هريرة به مرفوعا،

نام کتاب : المقاصد الحسنة نویسنده : السخاوي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 520
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست