responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 10  صفحه : 550
قَالَ وَحَدَّثَنَا الْمُقَدَّمِيُّ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ثَنَا مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ بِتَمَامِهِ وَزَادَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §إِذَا أَرْسَلَ الرَّجُلُ كَلْبَهُ وَذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ فَلْيَأْكُلْ مَا لَمْ يَأْكُلْ

2329 - وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ ثنا أَبَانُ بْنُ صَالِحٍ عَنِ الْقَعْقَاعِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ سَلْمَى أُمِّ رَافِعٍ عَنْ أَبِي رَافِعٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ جَاءَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَاسْتَأْذَنَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَذِنَ لَهُ فَأَبْطَأَ عَلَيْهِ فَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رِدَاءَهُ فَقَامَ إِلَيْهِ وَهُوَ قَائِمٌ بِالْبَابِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد أذنا قَدْ أَذِنَّا فَقَالَ أَجَلْ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَكِنَّا لَا نَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ وَلَا كَلْبٌ فَنَظَرُوا فَوَجَدُوا جَرْوًا فِي بَعْضِ بُيُوتِهِمْ فَقَالَ أَبُو رَافِعٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قأمرني رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ أَصْبَحْتُ §فَلَمْ أَدَعْ فِي الدينة كَلْبًا إِلَّا قَتَلْتُهُ فَإِذَا أَنَا بِامْرَأَةٍ قَاصِيَةٍ وَلَهَا كَلْبٌ يَنْبَحُ عَنْهَا فَكَأَنِّي رَحِمْتُهَا فَتَرَكْتُهُ وَجِئْتُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ فَأَمَرَنِي أَنْ أَقْتُلَهُ فَرَجَعْتُ إِلَى الْكَلْبِ فَقَتَلْتُهُ قَالَ فَقَالَ النَّاسُ ما يحل ثنا يَا رَسُولَ اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ الَّتِي أَمَرْتَ بِقَتْلِهَا قأنزل اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى {وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ ... ) رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى عَنْ أَبِي بَكْرٍ بِطُولِهِ

نام کتاب : المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 10  صفحه : 550
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست