responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسند الجامع نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 15  صفحه : 356
و"أبو داود"2087 قال: حدَّثنا مُحَمد بن المُثَنَّى، حدَّثني أبو عامر، حدَّثنا عَبَّاد بن راشد. و"التِّرمِذي"2981 قال: حدَّثنا عَبْد بن حُمَيْد، حدَّثنا الهاشم بن القاسم، عن المُبَارَك بن فَضَالَة. و"النَّسائي" في "الكبرى"10974 قال: أَخْبَرنا سَوَّار بن عَبْد الله بن سَوَّار، حدَّثنا أبو داود الطَّيَالِسِي، حدَّثنا عَبَّاد بن راشد. وفي (10975) قال: أَخْبَرنا أبو بَكْر بن علي، حدَّثنا سُرَيْج بن يُونُس، عن هُشَيْم، أَخْبَرنا يُونُس.
أربعتهم (عَبَّاد بن راشد، ويُونُس بن عُبَيْد، والمُبَارَك بن فَضَالَة، وقَتَادَة) عن الحَسَن، فذكره.
- أخرجه البُخَارِي 6/36 (4529) قال: حدَّثنا أبو مَعْمَر، حدَّثنا عَبْد الوارث، حدَّثنا يُونُس، عَنِ الْحَسَنِ، أَنَّ أُخْتَ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ طَلَّقَهَا زَوْجُهَا. فذكره، مُرْسَلٌ.
* * *
11692- عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: ثَقُلَ مَعْقِلُ بْنُ يَسَارٍ، فَدَخَلَ إِلَيْهِ عُبَيْدُ اللهِ بْنُ زِيَادٍ يَعُودُهُ، فَقَالَ: هَلْ تَعْلَمُ يَا مَعْقِلُ أَنِّي سَفَكْتُ دَمًا؟ قَالَ: مَا عَلِمْتُ، قَالَ: هَلْ تَعْلَمُ أَنِّي دَخَلْتُ فِي شَيْءٍ مِنْ أَسْعَارِ الْمُسْلِمِينَ؟ قَالَ: مَا عَلِمْتُ، أَجْلِسُونِي، ثُمَّ قَالَ: اسْمَعْ يَا عُبَيْدَ اللهِ حَتَّى أُحَدِّثَكَ شَيْئًا لَمْ أَسْمَعْهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَرَّةً، وَلاَ مَرَّتَيْنِ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:
مَنْ دَخَلَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَسْعَارِ الْمُسْلِمِينَ، لِيُغْلِيَهُ عَلَيْهِمْ، فَإِنَّ حَقًّا عَلَى اللهِ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى، أَنْ يُقْعِدَهُ بِعُظْمٍ مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
قَالَ: آنْتَ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: نَعَمْ، غَيْرَ مَرَّةٍ، وَلاَ مَرَّتَيْنِ.
أخرجه أحمد 5/27 (20579) قال: حدَّثنا عَبْد الصَّمَد، حدَّثنا زَيْد، يَعْنِي ابن مُرَّة، أبو المُعَلَّى، عن الحَسَن، فذكره.
* * *

نام کتاب : المسند الجامع نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 15  صفحه : 356
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست