responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسند الجامع نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 15  صفحه : 208
قَالَ لَنَا مُعَاذٌ فِي مَرَضِهِ: قَدْ سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم شَيْئًا كُنْتُ أَكْتُمُكُمُوهُ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:
مَنْ كَانَ آخِرُ كَلاَمِهِ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ. حم
- وفي رواية: مَنْ كَانَ آخِرُ كَلاَمِهِ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، دَخَلَ الْجَنَّةَ. د
أخرجه أحمد 5/233 (22384) قال: حدَّثنا مُحَمد بن بَكْر. وفي 5/247 (22478) قال: حدَّثنا أبو عاصم. و"أبو داود"3116 قال: حدَّثنا مالك بن عَبْد الواحد المِسْمَعِي، حدَّثنا الضَّحَّاك بن مَخْلَد.
كلاهما (مُحَمد بن بَكْر، وأبو عاصم، الضَّحَّاك بن مَخْلَد) عن عَبْد الحميد بن جَعْفَر، حدَّثني صالح بن أَبي عَرِيب، عن كَثِير بن مُرَّة، فذكره.
* * *
11496- عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَانِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ الْحَضْرَمِيِّ، عَنْ مُعَاذٍ، قَالَ:
أَوْصَانِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِعَشْرِ كَلِمَاتٍ، قَالَ: لاَ تُشْرِكْ بِاللهِ شَيْئًا، وَإِنْ قُتِلْتَ وَحُرِّقْتَ، وَلاَ تَعُقَّنَّ وَالِدَيْكَ، وَإِنْ أَمَرَاكَ أَنْ تَخْرُجَ مِنْ أَهْلِكَ وَمَالِكَ، وَلاَ تَتْرُكَنَّ صَلاَةً مَكْتُوبَةً مُتَعَمِّدًا، فَإِنَّ مَنْ تَرَكَ صَلاَةً مَكْتُوبَةً مُتَعَمِّدًا، فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ اللهِ، وَلاَ تَشْرَبَنَّ خَمْرًا، فَإِنَّهُ رَأْسُ كُلِّ فَاحِشَةٍ، وَإِيَّاكَ وَالْمَعْصِيَةَ، فَإِنَّ بِالْمَعْصِيَةِ حَلَّ سَخَطُ اللهِ، عَزَّ وَجَلَّ، وَإِيَّاكَ وَالْفِرَارَ مِنَ الزَّحْفِ، وَإِنْ هَلَكَ النَّاسُ، وَإِذَا أَصَابَ النَّاسَ مُوتَانٌ وَأَنْتَ فِيهِمْ فَاثْبُتْ، وَأَنْفِقْ. ى عِيَالِكَ مِنْ طَوْلِكَ، وَلاَ تَرْفَعْ عَنْهُمْ عَصَاكَ أَدَبًا، وَأَخِفْهُمْ فِى اللهِ.
أخرجه أحمد 5/238 (22425) قال: حدَّثنا أبو اليَمَان، أنبأنا إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش، عن صَفْوَان بن عَمْرو، عن عَبْد الرَّحْمان بن جُبَيْر بن نُفَيْر، فذكره.
* * *

نام کتاب : المسند الجامع نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 15  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست