responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسند الجامع نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 15  صفحه : 12
عَبْد الرَّحْمان، وابن جَعْفَر، قالا: حدَّثنا شُعْبة.
كلاهما (حَمَّاد، وشُعْبة) عن يَعْلَى بن عَطَاء، عن وَكِيع بن عُدُس، فذكره.
- في رواية حَمَّاد بن سَلَمَة: وَكِيع بن حُدُس (.
* * *
11291- عَنْ وَكِيعِ بْنِ حُدُسٍ، عَنْ عَمِّهِ أَبِي رَزِينٍ، قَالَ:
قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيْنَ كَانَ رَبُّنَا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ خَلْقَهُ؟ قَالَ: كَانَ فِي عَمَاءٍ، مَا تَحْتَهُ هَوَاءٌ، وَمَا فَوْقَهُ هَوَاءٌ، وَخَلَقَ عَرْشَهُ عَلَى الْمَاءِ.
- وفي رواية: أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيْنَ كَانَ رَبُّنَا، عَزَّ وَجَلَّ، قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ؟ قَالَ: فِي عَمَاءٍ، مَا فَوْقَهُ هَوَاءٌ، وَمَا تَحْتَهُ هَوَاءٌ، ثُمَّ خَلَقَ عَرْشَهُ عَلَى الْمَاءِ. حم (16301)
أخرجه أحمد 4/11 (16289) قال: حدَّثنا يَزِيد بن هارون. وفي 4/12 (16301) قال: حدَّثنا بَهْز. و"ابن ماجة"182 قال: حدَّثنا أبو بَكْر بن أَبي شَيْبَة، ومُحَمد بن الصَّبَّاح، قالا: حدَّثنا يَزِيد بن هارون. و"التِّرمِذي"3109 قال: حدَّثنا أحمد بن مَنِيع، حدَّثنا يَزِيد بن هارون.
كلاهما (يَزِيد، وبَهْز) عن حَمَّاد بن سَلَمَة، قال: أخبرني يَعْلَى بن عَطَاء، عن وَكِيع بن حُدُس، فذكره.
* * *
11292- عَنْ عَمْرِو بْنِ أَوْسٍ، عَنْ أَبِي رَزِينٍ الْعُقَيْلِيِّ؛
أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ أَبِي شَيْخٌ كَبِيرٌ، لاَ يَسْتَطِيعُ الْحَجَّ، وَلاَ الْعُمْرَةَ، وَلاَ الظَّعَنَ، قَالَ: حُجَّ عَنْ أَبِيكَ وَاعْتَمِرْ.
- وفي رواية: أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: إِنَّ أَبِي أَدْرَكَ الإِسْلاَمَ وَهُوَ شَيْخٌ كَبِيرٌ، لاَ يَسْتَطِيعُ الْحَجَّ، وَلاَ الْعُمْرَةَ، وَلاَ الظَّعْنَ؟ قَالَ: حُجَّ عَنْ أَبِيكَ وَاعْتَمِرْ. حم (16304)
أخرجه أحمد 4/10 (16285) قال: حدَّثنا وَكِيع. وفي 4/11 (16291) قال: حدَّثنا عَفَّان.

نام کتاب : المسند الجامع نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 15  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست