responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفوائد المجموعة نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 355
في مشكل الحديث، من طريقين، وقال: هما ثابتان، ورواتهما ثقات [1] وقد رواه الطبراني [2] ، وقد ذكر له صاحب اللآلىء طرقًا، وألف في ذلك جزءًا (3)

= شبه لاشيء. وضعفه جداً. وقال أبو زرعة: واهي الحديث وغلظ القول جداً. وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث منكر الحديث جداً. وقال ابن معين مرة: ما كان به بأس. ومرة: ليس حديثه بذاك. فكأنه لم يخبره، ووثقه ابن سعد، ولا يلتفت إلى ابن سعد إذا خالف الأئمة، فإن مادته من الواقدي كما ذكره ابن حجر في مواضع من مقدمة الفتح، راجع التعليق ص 69. وابنه يحيى قريب منه. فأما داود فكان في أول أمره لا بأس به، ثم تغير، قال يعقوب الحضرمي (ثنا شعبة عن داود وكان قد كبر وافتقر) وهذه الكلمة شديدة فإنها تشعر باتهامه بأن يكون حمله الكبر والفقر على التقرب إلى بعض الناس برواية ما يسرهم. فأما عمارة بن فيروز فمجهول واه ليس بشيء.
[1] البحث في مشكل الآثار للطحاوي 2/8 14 وليس فيه هذه العبارة والمؤلف أخذها من اللآلىء، وصاحب اللآلىء: نقلها عن شفاء عياض، ولا يبعد أن يكون السيوطي راجع كتاب الطحاوي فلم يجد هذه العبارة، ولكن لم تسمح نفسه بتركها. والطحاوي ذكر خبر فضيل بن مرزوق وقد تقدم، وذكر من طريق ابن أبي فديك (حدثني محمد بن موسى] الفطري [عن عون بن محمد عن أمه أم جعفر من أسماء. ولا يعرف حال عون وأمه ويأتي بقية الكلام
[2] من طريق فضيل، وقد مر
(3) ذكر السيوطي أنه وقف على جزء لأبي الحسن شاذان الفضلي، جمع فيه طرق هذا الخب، وذكر في موضع آخر أن للفضلي هذا كتاباً في خصائص علي وأنا لم أعرف الفضلي هذا، فما زاده الفضلي في طرق الخبر عن أسماء قال (ثنا أبو طالب محمد بن صبيح بدمشق، نثا علي بن العباس ثنا عباد بن يعقوب ثنا علي بن هاشم عن صباح بن يحيى عن عبد الله بن الحسين بن جعفر عن حسين المقتول عن فاطمة بنت علي عن أم الحسن بنت علي عن أسماء بنت عميس إلخ) وبه قال (وحدثنا عباد ثنا علي بن هاشم عن صباح عن أبي سلمة مولى آل عبد الله بن الحارث ابن نوفل عن محمد بن جعفر بن محمد بن علي عن أمه أم جعفر بنت محمد عن جدتها=
نام کتاب : الفوائد المجموعة نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 355
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست