responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 3  صفحه : 226
(12297) (( (ز) مَنْ لَزِمَ الاسْتِغْفَارَ جَعَلَ الله لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجاً وَمِنْ كُلِّ هَمَ فَرَجاً وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ)) (ده) عَن ابْن عَبَّاس.
(12298) ((مَنْ لَطَمَ مَمْلُوكَهُ أَوْ ضَرَبَهُ فَكَفَّارَتُهُ أَنْ يَعْتِقَهُ)) (حم م د) عَن ابْن عمر.
(12299) ((مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِشِيرِ فَكأَنَّمَا غمَسَ يَدَهُ فِي لَحْمِ الخِنْزِيرِ وَدَمِهِ)) (حم م ده) عَن بُرَيْدَة.
(12300) ((مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَقَدْ عَصَى الله وَرَسُولَهُ)) (حم ده ك) عَن أبي وسى.
(12301) ((مَنْ لَعِبَ بِطَلاَقٍ أَوْ عِتَاقٍ فَهُوَ كَمَا قَالَ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(12302) ((مَنْ لِكَعْبِ بْنِ الأَشْرَفِ فَإِنَّهُ قَدْ آذَى الله وَرَسُولَهُ)) (خَ) عَن جَابر.
(12303) ((مَنْ لَعِقَ الصَّحْفَةَ وَلَعِقَ أَصَابِعَهُ أَشْبَعَهُ الله فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)) (طب) عَن الْعِرْبَاض.
(12304) ((مَنْ لَعِقَ الْعَسَلَ ثَلاَثَ غَدَوَاتِ كُلَّ شَهْرٍ لَمْ يُصِبْهُ عَظِيمٌ مِنَ الْبَلاَءِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(12305) ((مَنْ لَقِيَ الْعَدُوَّ فَصَبَرَ حَتَّى يُقْتَلَ أَوْ يَغْلِبَ لَمْ يُفْتَنْ فِي قَبْرِهِ)) (طبك) عَن أبي أَيُّوب.
(12306) ((مَنْ لَقِيَ الله بِغَيْرِ أَثَرٍ مِنْ جِهَادٍ لَقِيَ الله وَفِيهِ ثُلْمَةٌ)) (ته ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(12307) ((مَنْ لَقِيَ الله لاَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً دَخَلَ الجَنَّةَ)) (حم خَ) عَن أنس.
(12308) ((مَنْ لَمْ تَنْهَهُ صَلاَتُهُ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ لَمْ يَزْدَدْ مِنَ الله إِلاَّ بُعْداً)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(12309) ((مَنْ لَمْ يَأْتِ بَيْتَ المَقْدِسِ يُصَلِّي فِيهِ فَلْيَبْعَثْ بِزَيْتٍ يُسْرَجُ فِيهِ)) (هَب) عَن مَيْمُونَة.
(12310) ((مَنْ لَمْ يَأْخُذْ مِنْ شَارِبِهِ فَلَيْسَ مِنَّا)) (حم ت ن، والضياء) عَن زيد بن أَرقم.

نام کتاب : الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 3  صفحه : 226
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست