responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 77
(5956) ((الحُمَّى تحُتُّ الخَطايا كَمَا تَحُتُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَها)) (ابْن قَانِع) عَن أَسد بن كرز.
(5957) ((الحُمَّى حَظُّ المُؤمِن مِنَ النَّارِ يَوْمَ القِيامَةِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا) عَن عُثْمَان.
(5958) ((الحُمَّى حَظُّ أمَّتِي مِنْ جَهَنَّمَ)) (طس) عَن أنس.
(5959) ((الحُمَّى حَظُّ كُلِّ مُؤمِنٍ مِنَ النَّارِ)) (الْبَزَّار) عَن عَائِشَة.
(5960) ((الحُمَّى حَظُّ كُلِّ مُؤمِنٍ مِنَ النَّارِ وحُمَّى لَيْلَةٍ تُكَفِّرُ خَطايا سَنَةٍ مُجَرَّمَةٍ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن مَسْعُود.
(5961) ((الحمَّى رَائِدُ المَوْتِ وَسِجْنُ الله فِي الأَرْضِ)) (ابْن السّني) وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ عَن أنس.
(5962) ((الحمَّى رَائِدُ المَوْتِ وَهِيَ سِجْنُ الله فِي الأَرْضِ لِلْمؤمِنِ يَحْبِسُ بِها عَبْدَهُ إِذا شاءَ ثُمَّ يُرْسِلُهُ إِذا شاءَ فَفَتِّرُوها بالماءِ)) (هناد فِي الزّهْد وَابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْمَرَض وَالْكَفَّارَات هَب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(5963) ((الحُمَّى شَهادَةٌ)) (فر) عَن أنس.
(5964) ((الحُمَّى كِيرٌ مِنْ جَهَنَّمَ فَما أصابَ المُؤمِنَ مِنْها كانَ حَظَّهُ مِنَ النَّارِ)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.
(5965) ((الحُمَّى كِيرٌ مِنْ جَهَنَّمَ فَنَحُّوها عَنْكُمْ بالماءِ البارِدِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(5966) ((الحُمَّى كِيرٌ مِنْ جَهَنَّمَ وَهِيَ نَصِيبُ المُؤمِنِ مِنَ النَّارِ)) (طب) عَن أبي رَيْحَانَة.
(5967) ((الحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ فأَبْرِدُوها بالمَاءِ)) (حم خَ) عَن ابْن عَبَّاس (حم ق ن هـ) عَن ابْن عمر (ق ن هـ) عَن عَائِشَة (حم ق ت ن هـ) عَن رَافع بن خديج (ق ت هـ) عَن أسماءٍ بنت أبي بكر.
(5968) ((الحَمَّامُ حَرَامٌ على نِساءِ أمَّتِي)) (ك) عَن عَائِشَة.
(5969) ((الحَوامِيمُ دِيباجُ القُرآنِ)) (أَو الشَّيْخ) فِي الثَّوابِ عَن أنس (ك) عَن ابْن مَسْعُود مَوْقوفاً.

نام کتاب : الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 77
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست