responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجمع بين الصحيحين نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 3  صفحه : 242
2515 - الثَّالِث وَالْعشْرُونَ: عَن عَطاء بن يسَار تَعْلِيقا عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: " بَينا أَيُّوب يغْتَسل عُريَانا. " لم يزدْ على هَذَا من رِوَايَة عَطاء.
وَقد أخرجه بِطُولِهِ بِالْإِسْنَادِ من حَدِيث همام عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ:
بَينا أَيُّوب يغْتَسل عُريَانا فَخر عَلَيْهِ رجل جرادٍ من ذهبٍ، فَجعل أَيُّوب يحثي فِي ثَوْبه، فَقَالَ لَهُ ربه: يَا أَيُّوب، ألم أكن أغنيتك عَمَّا ترى؟ قَالَ: بلَى وَعزَّتك، وَلَكِن لَا غنى بِي عَن بركتك ".
2516 - الرَّابِع وَالْعشْرُونَ: عَن عَطاء بن يسَار تَعْلِيقا عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - يَعْنِي حَدِيث: " خفف على دَاوُد الْقُرْآن ".
وَرَوَاهُ بِطُولِهِ من حَدِيث همام عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ:
خفف على دَاوُد الْقُرْآن، فَكَانَ يَأْمر بدوابه فتسرج، فَيقْرَأ الْقُرْآن قبل أَن تسرج دوابه،، وَلَا يَأْكُل إِلَّا من عمل يَدَيْهِ ".
2517 - الْخَامِس وَالْعشْرُونَ: عَن أبي الْحباب سعيد بن يسَار عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: " من يرد الله بِهِ خيرا يصب مِنْهُ ".
2518 - السَّادِس وَالْعشْرُونَ: عَن سُلَيْمَان بن يسَار عَن أبي هُرَيْرَة أَنه بَعثه رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي بعثٍ فَقَالَ: " إِن وجدْتُم فلَانا وَفُلَانًا - لِرجلَيْنِ من قُرَيْش سماهما - فأحرقوهما بالنَّار " ثمَّ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حِين أردنَا الْخُرُوج: " إِنِّي كنت أَمرتكُم أَن تحرقوا فلَانا وَفُلَانًا، وَإِن النَّار لَا يعذب بهَا إِلَّا الله، فَإِن وجدتموهما فاقتلوهما ".
2519 - السَّابِع وَالْعشْرُونَ: عَن عَطاء بن أبي رَبَاح عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: " مَا أنزل الله من داءٍ إِلَّا أنزل لَهُ شِفَاء ".

نام کتاب : الجمع بين الصحيحين نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 3  صفحه : 242
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست