responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجمع بين الصحيحين نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 3  صفحه : 228
وَأخرجه مُسلم من حَدِيث مُحَمَّد بن زِيَاد الْقرشِي عَن أبي هُرَيْرَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ:
مَا يسرني أَن لي أحدا ذَهَبا، يَأْتِي عَليّ ثالثةٌ وَعِنْدِي مِنْهُ دِينَار، إِلَّا دِينَار أرصده لدين عَليّ ".
2484 - السَّابِع عشر بعد الثلاثمائة: جَعْفَر بن ربيعَة عَن الْأَعْرَج قَالَ: قَالَ أَبُو هُرَيْرَة يأثر عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: " إيَّاكُمْ وَالظَّن، فَإِن الظَّن أكذب الحَدِيث، وَلَا تحسسوا، وَلَا تجسسوا وَلَا تباغضوا، وَكُونُوا عباد الله إخْوَانًا، وَلَا يخْطب الرجل على خطْبَة أَخِيه حَتَّى ينْكح أَو يتْرك " كَذَا هُوَ عَن البُخَارِيّ من هَذَا الْوَجْه.
وَأخرجه أَيْضا من حَدِيث مَالك عَن أبي الزِّنَاد عَن الْأَعْرَج عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ:
إيَّاكُمْ وَالظَّن، فَإِن الظَّن أكذب الحَدِيث، وَلَا تحسسوا، وَلَا تجسسوا، وَلَا تَحَاسَدُوا، وَلَا تباغضوا، وَلَا تدابروا، وَكُونُوا عباد الله إخْوَانًا ". أغفله أَبُو مَسْعُود، وَقد أخرجه البُخَارِيّ فِي كتاب " الْأَدَب ".
وَأخرجه أَيْضا من حَدِيث همام بن مُنَبّه عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِنَحْوِهِ.
وَذكره أَبُو مَسْعُود فِي كِتَابه أَن البُخَارِيّ أخرجه فِي " الْأَدَب " من حَدِيث شُعَيْب ابْن أبي حَمْزَة عَن أبي الزِّنَاد عَن الْأَعْرَج عَن أبي هُرَيْرَة:
إيَّاكُمْ وَالظَّن، وَلَا تَحَاسَدُوا. . " الحَدِيث، وَلم أجد ذَلِك فِي " الْأَدَب " إِلَّا من حَدِيث شُعَيْب عَن الزُّهْرِيّ عَن أنس بن مَالك.
وَأخرجه البُخَارِيّ أَيْضا من حَدِيث طَاوس بن كيسَان عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم:
إيَّاكُمْ وَالظَّن، فَإِن الظَّن أكذب الحَدِيث، وَلَا تحسسوا، وَلَا تجسسوا، وَلَا تباغضوا، وَلَا تدابروا، وَكُونُوا عباد الله إخْوَانًا ".

نام کتاب : الجمع بين الصحيحين نویسنده : الحميدي، ابن أبي نصر    جلد : 3  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست