responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 8  صفحه : 94
7556 - وَعَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "يَكُونُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ. قِيلَ: وَمَتَى ذَلِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: إِذَا ظَهَرَتِ الْقَيْنَاتُ وَالْمَعَازِفُ وَاسْتُحِلَّتِ الْخُمُورُ".
رَوَاهُ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ وَاللَّفْظُ لَهُ، وَابْنُ مَاجَهْ مُخْتَصَرًا، وَمَدَارُ إِسْنَادَيْهِمَا عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.
7557 - وَعَنْ أَبِي زَيْدٍ الْأَنْصَارِيِّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم - قال: "والذي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَيَأْتِيَنَّ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ يَوْمٌ يمسون فِيهِ، يَتَسَاءَلُونَ فِيهِ بِمَنْ خُسِفَ اللَّيْلَةَ، كَمَا يتساءلون أهل المؤتى: مَنْ بَقِيَ مِنْ آلِ فُلَانٍ، وَمَنْ بَقِيَ مِنْ آلِ فُلَانٍ".
رَوَاهُ الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْمُحَبَّرِ وَهُوَ ضَعِيفٌ.
7558 - و (عن) يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ شَيْخٍ حَدَّثَهُ: "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - ذكر خَسْفًا يَكُونُ بِالْمَشْرِقِ، فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُخْسَفُ بِأَرْضٍ فِيهَا الْمُسْلِمُونَ؟! قَالَ: نَعَمْ إِذَا كان أكثر عملهم الخبيث".
رواه الحارث عن داود بن المحبر أيضًا.
7559 - وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "سَيَكُونُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَرَجْفٌ وَقَذْفٌ".
رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ.
7560 - وَعَنْ أُمِّ سَلَمَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- قَالَتْ: "سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَمَّنْ مُسِخَ أَيَكُونُ لَهُ نَسْلٌ؟ قَالَ: مَا مُسِخَ أَحَدٌ قَطُّ فَكَانَ لَهُ نَسلٌ ولا عقب".

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 8  صفحه : 94
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست