responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 7  صفحه : 340
ثم يكون قوم تسبق شهادتهم أيمانهم وأيمانهم شهادتهم ".
7004 / 3 - وَفِي رِوَايَةٍ لَهُ وَلِأَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شيبة: " القرن الذين بعثت فيهم ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ".
وَلَهُ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وقاص وتقدم في الخصائص.
7005 - وَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم -يقول: إِنَّ النَّاسَ يَكْثُرُونَ وَأَصْحَابِي يَقِلُّونَ فَلَا تَسُبُّوهُمْ لعن اللَّهُ مَنْ سَبَّهُمْ.
رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ.
7006 - وَعَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَخْرُجُ الْجَيْشُ مِنْ جُيُوشِهِمْ فَيُقَالُ: هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ صَحِبَ مُحَمَّدًا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَتَسْتَنْصِرُونَ بِهِ فَتُنْصَرُوا فَيُقَالُ: لَا. فَيُقَالُ: هَلْ فِيكُمْ مَنْ صَحِبَ أَصْحَابَهُ؟ فَيُقَالُ: لَا فَيُقَالُ: مَنْ رَأَى مَنْ صَحِبَ أَصْحَابَهُ؟ فَلَوْ سَمِعُوا بِهِ مِنْ وَرَاءِ الْبَحْرِ لَأَتَوْهُ".
رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى وَاللَّفْظُ لَهُ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ.
7007 - وَعَنْهُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - يقول: " يبعث فيقال: هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ صَحِبَ مُحَمَّدًا؟ فَيُقَالَ: نَعَمْ فيلتمس فيوجد الرجل فيستفتح بالرجل فيفتح عليهم ثم يبعث بعث فَيُقَالَ: هَلْ فِيكُمْ مَنْ رَأَى أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؟ فَيُلْتَمَسُ فَلَا يُوْجَدُ حَتَّى لَوْ كَانَ مِنْ وَرَاءِ النَّهْرِ لَأَتَيْتُمُوهُ ثُمَّ يَبْقَى قَوْمٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يَدْرُونَ ما هو".

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 7  صفحه : 340
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست