responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 7  صفحه : 277
رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَبُو يَعْلَى وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ بِلَفْظٍ وَاحِدٍ.
6845 - وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: " اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ".
رَوَاهُ الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ.
6846 - وَعَنْ رُمَيْثَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- قَالَتْ: " سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - وَلُوْ أَشَاءُ أَنْ أُمْسِكَ الْخَاتَمَ الَّذِي بَيْنِ كَتِفَيْهِ مِنْ قُرْبِي مِنْهُ لَفَعَلَتُ- يَقُولُ: اهْتَزَّ عرش الرحمن- يريد سعد ابن مُعَاذٍ- حِينَ تُوُفِّيَ".
رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَالتِّرْمِذِيُّ فِي الشمائل وسيأتي حَدِيثِ أَنَسٍ فِي بَابِ الْمُفَاخَرَةِ بَيْنَ الْأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ.

77- مَنَاقِبُ سَفِينَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
6847 - عَنْ سَفِينَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: كُنَّا فِي سفر فإذا أعيى إنسان ألقى علي بعض متاعه ترسًا أَوْ سَيْفًا حَتَّى حَمَلْتُ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا كَثِيرًا فَمَرَّ بِي رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ: أَنْتَ سَفِينَةٌ"
رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَحْمَدُ بْنُ حنبل بسند واحد رواته ثقات.
6848 / 1 - وعنه قال: "ركبت البحر في سفينة فكسرت بنا فركبت لوحًا منها فطرحني في أجمة فيها الأسد فلم يرعني إلا به فقلت: يا أبا لحارث أنا سَفِينَةَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال: فضربني بمنكبه وطأطأ رأسه وجعل يغمزني بمنكبه ثم مشى معي حتى أقامني على الطريق ثم ضربني بيده وهمهم ساعة فرأيت أنه يودعني ".
رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ لِضَعْفِ أسامة بن زيد.

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 7  صفحه : 277
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست