responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 7  صفحه : 259
رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ وَالنُّسَائِيُّ فِي الْكُبْرَى مُبَيَّنًا.
6809 / 2 - ورواه البخاري في صحيحه مبهمًا ولفظه: عن أَنَسٍ "أَنَّ رَجُلَيْنِ خَرَجَا مِنْ عِنْدِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي لَيْلَةٍ مُظْلِمَةٍ فَإِذَا نُوْرٌ بَيْنَ أَيْدِيهِمَا حَتَّى تَفَرَّقَا فَتَفَرَّقَ النور معهما".
6809 / 3 - ثم رواه معلقًا فَقَالَ: وَقَالَ مَعْمَرٌ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ " أَنَّ أُسَيْدَ بْنَ حُضَيْرٍ وَرَجُلًا مِنَ الْأَنْصَارِ.... ".
6809 / 4 - قال: وقال حماد: أبنا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ: " كَانَ أُسَيْدُ وَعَبَّادُ بْنُ بِشْرٍ عِنْدَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... ".
6810 / 1 - وَعَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى الله عليه وسلم -: لقد اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِوَفَاةِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ ".
رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ.
6810 / 2 - 2 وَرَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ وَلَفْظُهُ: قَالَتْ عَائِشَةُ: " ثَلَاثَةٌ مِنَ الْأَنْصَارِ كُلُّهُمْ مِنْ بَنِي عَبْدِ الْأَشْهَلِ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ يَعْتَدِ عَلَيْهِمْ فَضْلًا بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ وأسيد بن حضير وعباد بن بشر".
?- صلى الله عليه وسلم -

47- مَنَاقِبُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَادِمَ رَسوُلِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
6811 / 1 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: " إِنِّي لَأَرْجُو اللَّهَ أَنْ أَلْقَى رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَقُولُ؟ يَا رَسُولِ اللَّهِ خُوَيْدِمُكَ أَنَسٌ ".

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 7  صفحه : 259
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست