responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 7  صفحه : 116
فَنَزَلَتْ {وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ} حَتَّى قرأ ثلاث آيات ونزلت { (ولو أن قرآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أو كلم به الموتى..} الْآيَةَ ".
هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ لِجَهَالَةِ بَعْضِ رُوَاتِهِ وَتَقَدَّمَ في سورة الشعراء.

ٍ48- باب في بركته - صلى الله عليه وسلم - في الماء
فيه حديث حبان بن بح وتقدم في الزكاة في باب المسألة وتحريمها وفيه حديث زياد بن الحارث الصدائي وتقدم في الإمارة في باب لا خير في الإمارة.
6490 - قَالَ مُسَدَّدٌ: ثَنَا مُعْتَمِرٌ سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ سَمِعْتُ شَيْخًا عَنْ عَائِذِ بْنِ عَمْرٍو: " أَنّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَتَى بِمَاءٍ وَفِي الْمَاءِ قِلَّةٌ فَتَوَضَّأَ فِي جَوْفِ الْإِنَاءِ ثُمَّ أَمَرَ بِهِ فَنَضَحَ عَلَى الْقَوْمِ فَسَعِدَ فِي أَنْفُسِنَا مَنْ أَصَابَهُ ذَلِكَ الْمَاءُ قَالَ: وَأَرَاهُ قَدْ أَصَابَ الْقَوْمَ كُلَّهُمْ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى بِهِمْ صَلَاةَ الضُّحَى ".
هَذَا مُرْسَلٌ ضَعِيفٌ لِجَهَالَةِ بَعْضِ رُوَاتِهِ.
6491 / 1 - وَقَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ زَكَرِيَّا عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: نَزَلْنَا يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ فَوَجَدْنَا مَاءَهَا قَدْ شَرِبَهُ أَوَائِلُ النَّاسِ فَجَلَسَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى الْبِئْرِ ثُمَّ دَعَا بدلو منها فأخذ منه بِفِيهِ ثُمَّ مَجَّهُ فِيهَا وَدَعَا اللَّهَ فَكَثُرَ ماؤها حتى تروى الناس منها ".
6491 / 2 - رَوَاهُ الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ: ثَنَا أَبُو النَّضْرِ ثَنَا سُلَيْمَانُ- يَعَنِي: ابْنَ الْمُغِيرَةِ- عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ يُوْنُسَ عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: " كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم - في

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 7  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست