responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 4  صفحه : 541
يَنْهَهُ وَلَا إِيَّاكَ، إِنَّمَا نَهَانِي".
4112 / 3 - وَرَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: ثَنَا أَبوُ مُوسَى، ثَنَا أَبُو أَحْمَدَ، ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ [عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عبد الله] بْنِ مَوْهِبٍ، حَدَّثَنِي عَمِّي عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ [عَبْدِ اللَّهِ] ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: "رَاحَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ حَاجًّا وَمَعَهُ عَلِيٌّ فَدَخَلَ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ امْرَأَتُهُ، فَبَاتَ مَعَهَا حَتَّى أَصْبَحَ، ثُمَّ غَدَا فَلَحِقَ بِالنَّاسِ بِمَكَّةَ، فَرَآهُ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ وَعَلَيْهِ رَدْعُ الْمُعَصْفَرِ وَرَدْعُ طِيبِهِ، فَانْتَهَرَهُ وَأَفَّفَ. فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ: أَتَلْبَسُ الْمُعَصْفَرَ وَقَدْ نَهَى عَنْهُ -يَعْنِي رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) - فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -: رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَمْ يَنْهَكَ وَلَا إِيَّاهُ، إِنَّمَا نَهَانِي".
4112 / 4 - قَالَ: وثنا إسحاق بن إسماعيل، ثنا وكيع، عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ... فَذَكَرَهُ.
4112 / 5 - وَرَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ -يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَوْهِبٍ- أَخْبَرَنِي عَمِّي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ [عَبْدِ اللَّهِ] بْنِ مَوْهِبٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: "رَاحَ عثمان إلى مكة حاجًّا، وَدَخَلَتْ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ امْرَأَةٌ ... " فَذَكَرَهُ.
4113 -[4/ ق 22-ب] وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ: ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ [مُوسَى] ثَنَا عُمَارَةُ بْنُ زَاذَانَ، عَنْ زِيَادٍ [النُمَيْري] عَنْ أَنَسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - "أَنَّ شَابًّا أَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَعَلَيْهِ ملحفة

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 4  صفحه : 541
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست