responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 4  صفحه : 413
الْمَنْزِلَةُ فَمَا يَبْلُغُهَا بِعَمَلٍ، فَمَا يَزَالُ يَبْتَلِيهِ بما يكره حتى يبلغه إِيَّاهَا".
3851 / 2 - قَالَ: وثنا عُقْبَةُ، ثنا يونس، ثنا يَحْيَى ... فَذَكَرَ نَحْوَهُ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: "لِيَكُونُ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ الْمَنْزِلَةُ الرَّفِيعَةُ".
3851 / 3 - رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ: ثَنَا أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ العلاء أبو كريب ... فَذَكَرَهُ.
3852 / 1 - قَالَ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: وَثَنَا أَبُو طَالِبٍ عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عَاصِمٍ، ثَنَا أَبُو الْمَلِيحِ الرَّقِّيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ -وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ- "أَنَّهُ خَرَجَ زَائِرًا لِبَعْضِ إِخْوَانِهِ فَلَمْ [يَنْتَهِ] إِلَيْهِ حَتَّى بَلَغَهُ أَنَّهُ مَرِيضٌ، فَلَمَّا دَخَلَ عَلَيْهِ قَالَ: أَتَيْتُكَ زَائِرًا، وَأَتَيْتُكَ عَائِدًا وَمُبَشِّرًا. قَالَ: وَكَيْفَ جَمَعْتَ هَذَا كُلَّهُ؟! قَالَ: خَرَجْتُ وَأَنَا أُرِيدُ زِيَارَتَكَ، فلم أصل إليك حتى بلغني شكاتك فَكَانَتْ عِيَادَةً، وَأَبْشِرْ بِشَيْءٍ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: إِذَا سَبَقَتْ لِلْعَبْدِ مِنَ اللَّهِ الْمَنْزِلَةُ لَمْ يَبْلُغْهَا بعمله ابْتَلَاهُ فِي جَسَدِهِ أَوْ مَالِهِ أَوْ فِي وَلَدِهِ ثُمَّ صَبَّرَهُ حَتَّى يَنَالَ الْمَنْزِلَةَ الَّتِي سَبَقَتْ لَهُ مِنَ اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ-".
3852 / 2 - رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: ثنا حُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا أبو المليح.... فذكره.
قلت: روى أبو داود المرفوع منه حسب من طريق أبي المليح الرقي به.
وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِي فِي الْكَبِيرِ وَالْأَوْسَطِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ خالد لم يرو عنه غير أبي المليح الرقي، ولم يرو عَنْ خَالِدٍ إِلَّا ابْنُهُ مُحَمَّدٌ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 4  صفحه : 413
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست